الحياه حلوه
10-31-2011, 03:34 PM
http://www.cu-g.com/vb/uploaded/1_01318147397.jpg
..{ مدخل :
كانتْ بـاردة جداً
تكادُ تَزّرَقْ إذ مسستُها
أصابتني توتراً
فـ مزقتُ ثَوبي و أخرجتُ لها القَلب !
إني مُتورطٌ فيكِ
و أحبُ ورطتي العُظمي !
فلا أرغبُ بِالخروجِ مِنكِ
ولا أن تَخرُجي مني
/
/
يا سَنـةَ من ربيــع
أُحبُ الضياع بين ورقاتْ زهراتكْ
و البقاء تحت فَيِّ أشجاركِ
و النومَ على أرضِكِ الخضراء
ليكن عُمري سَنةً في ربيعكِ
أحيا طِفلاً و كذلكَ أموت ..
/
/
أكثرُ ما يُرغِبُني فيكِ جداً
جُنونُكِ الخام !
تتذكرينَ مواعيد مُناسباتنا
تحفيظنَ تواريخاً كثيرة ..
َتَكتبي عَني تقرأي لي ..
تَحلُمي بي !!
أحُب أن أزاحم ذاكرتكِ بي جداً
/
/
/
إذ حان لقاؤها
جاءت مُسرعةً تَفتحُ لحاف صَدري
و ترمي وجهها تحت بطانة الصدر و تستنشقُ كُل شيءٍ مني
لذا
تِلكَ المرأة تَكشِفُني جيداً
/
/
تَدخلُ عَقلي مُتنكرةً في ثوب أفكار
تُفتحُ أدراج ذكرياتي
تحرقُ المدونات القديمة منها
و الذكريات منها
و تُخرجُ من جيبها صورها
و تضعُها في درج الذاكرة و تَمضي
عندها يَزولُ صُداعُ رأسي و أنامُ حالماً بها
/
/
يا أُنثى من لحمٍ و دم و حُبٍ و وفاء
يكادُ يَقتُلني أن لا أُحِبَكِ كُل يومْ
فلا تُغادريني في يوم
أو ساعةً في يوم
/
/
{ .. مَخرجْ
صـارتْ كالبركان
فـ أعادتنا للحياة من جديد
و أخرجتنا من شِتائها القديم
نحو الربيــــع دوماً يا حبيبة ..
..{ مدخل :
كانتْ بـاردة جداً
تكادُ تَزّرَقْ إذ مسستُها
أصابتني توتراً
فـ مزقتُ ثَوبي و أخرجتُ لها القَلب !
إني مُتورطٌ فيكِ
و أحبُ ورطتي العُظمي !
فلا أرغبُ بِالخروجِ مِنكِ
ولا أن تَخرُجي مني
/
/
يا سَنـةَ من ربيــع
أُحبُ الضياع بين ورقاتْ زهراتكْ
و البقاء تحت فَيِّ أشجاركِ
و النومَ على أرضِكِ الخضراء
ليكن عُمري سَنةً في ربيعكِ
أحيا طِفلاً و كذلكَ أموت ..
/
/
أكثرُ ما يُرغِبُني فيكِ جداً
جُنونُكِ الخام !
تتذكرينَ مواعيد مُناسباتنا
تحفيظنَ تواريخاً كثيرة ..
َتَكتبي عَني تقرأي لي ..
تَحلُمي بي !!
أحُب أن أزاحم ذاكرتكِ بي جداً
/
/
/
إذ حان لقاؤها
جاءت مُسرعةً تَفتحُ لحاف صَدري
و ترمي وجهها تحت بطانة الصدر و تستنشقُ كُل شيءٍ مني
لذا
تِلكَ المرأة تَكشِفُني جيداً
/
/
تَدخلُ عَقلي مُتنكرةً في ثوب أفكار
تُفتحُ أدراج ذكرياتي
تحرقُ المدونات القديمة منها
و الذكريات منها
و تُخرجُ من جيبها صورها
و تضعُها في درج الذاكرة و تَمضي
عندها يَزولُ صُداعُ رأسي و أنامُ حالماً بها
/
/
يا أُنثى من لحمٍ و دم و حُبٍ و وفاء
يكادُ يَقتُلني أن لا أُحِبَكِ كُل يومْ
فلا تُغادريني في يوم
أو ساعةً في يوم
/
/
{ .. مَخرجْ
صـارتْ كالبركان
فـ أعادتنا للحياة من جديد
و أخرجتنا من شِتائها القديم
نحو الربيــــع دوماً يا حبيبة ..