رد: مين قدك المايك في يدك !!!
 

يا من هواه اعزه واذلني
كيف السبيل الى وصالك دلني

رد: مين قدك المايك في يدك !!!
 

اعيش في هذه الحياة الاتعلم واستفيد ولا ابتخس المعلومه مهما كانت وممن أتت
وكل شخص احتك به سواءً بطريقة مباشره او غير مباشره استفيد منه واتعلم
ويعلم الله انني قد تعلمت منكم كثيراً واستفدت منكم كثيراً
تعلمت منكم الاخوه تعلمت منكم التعاون تعلمت منكم المحبه تعلمت منكم الاحترام وحسن التعامل تعلمت منكم الرقي والذوق والكثير الكثير ....
فشكراً لكم من القلب على كل فائدة قدمتموها لي وأنا مدين لكم بذلك
فلكم خالص مودتي واحترامي .


الحريصي..

رد: مين قدك المايك في يدك !!!
 

معليش انا اليوم وامس امر بوعكه صحيه خفبفه
لو حصل قصور عذراً منكم ...
وبعدين المايك عطلان ونبغى نصلحه
موعدنا في الليل ان شاء الله

خالص التحايا واعذب الود

الحريصي..

رد: مين قدك المايك في يدك !!!
 

آآآه والله اني مريض بس ما قدرت افارقكم
ويالله صلحنا هذا المايك من كثر انه مبطي ما استخدم
خرب وصار يغير الصوت ....

واحد يصرف ...

رد: مين قدك المايك في يدك !!!
 

اشتكي لك طيفك اللي ما يغيب
عن عيوني لا صباح ولا مسا

في النظر ثابت على عيوني قريب
لا لحالي ولا وسط اجلسا

كنه مكلف علي منك رقيب
وكني اخشى لو يفارقني الأسى

جازني بمشاهدي لك ياحبيب
كثر ما قاسيت من كلمة عسى

رد: مين قدك المايك في يدك !!!
 

حاول اسعاد من حولك وارسم الابتسامة على شفاههم

في أحد المستشفيات
كان هناك مريضان في غرفة واحدة
كلاهما يشكوان من مرض العضال

و كان إحداهما ...
مسموحا له بـالجلوس في سريره
بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة
أما الآخر فكان عليه ‏أن يبقى مستلقياً
على ظهره طوال الوقت

و في كل يوم بعد العصر
كان الأول يجلس في سريره
حسب أوامر الطبيب وينظر مع النافذة
و يصف ‏​لصاحبه العالم الخارجي وجماله

و كان الاخر
ينتظر هذه الساعه بشوق وتلهف كما ينتظرها الأول
فيصفها وهو مبتسم
في الحديقة بحيرة جميلة
والأولاد صنعوا زوارق مختلفة
و أخذوا يلعبون يها داخل الماء
و العشاق يتهامسون حول البحيرة
و منظر السماء البديع يسر الناظرين

و كان الاخر يغمض عينيه
ويتصور تلك المشاهد وهو فرح
ومرت الأيام ..
وكل منهما سعيد بصاحبه ..

وفي أحد الايام وجدت الممرضة
المريض الذي بجانب النافذة
قد فارق الحياة
ولم يعلم الآخر بوفاته
إلا عندما سمع الممرضة
ٺطلب المساعدة

حزن على صاحبه اشد الحزن
ثم طلب من الممرضه ‏ان تنقل سريره
الى مكان صاحبه فنفذت طلبه
وحينما تحامل على نفسه بكل صعوبه
ليرى ما وراء النافذه كانت المفاجأة ...

انه لم ير أمامه
إلا جداراً أصم من جدران المستشفى !!

نادى الممرضه وحكى ‏​لها ما كان
من أمر وأمر ذلك الرجل ..
فازداد تعجبها وهي تقول :
إن ذلك المريض كان أعمى

يالله ......
لقد كان يصف العالم الخارجي لصاحبه من مخيلته!!
فقط.. ‏​ليسعده


مهما كنت حزين ومهموماً
فلا تبخل ببٺسامتك
لتفرج هموم غيرك وتفرحهم

وٺذكر ‏...
ان الناس في الغالب قد ينسون كل
ما تقول و ماتفعل !!
ولكنهم لاينسون أبدا الشعوڔ الطيب
الذي أصابهم من قبلك ..


ربي اني اسألك ان تجعلني ‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​شيء جميل ..
في حياة كل انسان ألتقي به او يكون لي معه علاقة من قريب او بعيد


الحريصي..

رد: مين قدك المايك في يدك !!!
 

تاهت خطوتي الا من درب يوصل اليك
ضاعت امنياتي الا من امنية تقربك مني
تبخرت احلامي الا من حلم يأخذني اليك




الحريصي..

رد: مين قدك المايك في يدك !!!
 

اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله ...

نلتقي بعد صلاة المغرب ان شاء الله ..

رد: مين قدك المايك في يدك !!!
 

يا انسانة اشرقت شمساً في حياتي
بعثت النور في اعماقي
علمتني بوجودها معنى الحياه
اشعلت في داخلي شمعة الأمل
رسمت الابتسامة على شفتي من جديد
جمعتي بها صدفة كانت اجمل صدفه
لتعلمي انني ....
احبك وحبك يجري في دمي وعروقي .


الحريصي..

رد: مين قدك المايك في يدك !!!
 

‏​ارضيك لأخدعك)

في كثير من الاحيان نتعامل مع ضميرنا بقاعدة

( أرضيك لأخدعك )

نهجر الوالدين ، ونتجاهل وحدتهم وحاجاتهم وعجزهم واشتياقهم ، ثم نزورهم آخر الأسبوع ، لنتناول عندهم الغداء ونرمي عليهم الأبناء ..
فقط لنرضي ضميرنا ..

( أرضيك لأخدعك )

نبخل ، ونقتّر ، ونخاف على الدرهم ،
وننسى حقوق المسكين والفقير واليتيم ،
ثم تأتينا حالة الكرم فجأة ،
فنكدّس الملابس القديمة في الأكياس لنتخلص منها بحجة التبرع ..
فقط لنرضي ضميرنا


( أرضيك لأخدعك )

ننسى الأصحاب والأحباب ،
ونغيب عن حياتهم ، وظروفهم ،
وأفراحهم وأحزانهم ، ،
ثم نرسل لهم رسالة على الهاتف تقول
( جمعة مباركة ) ..
فقط لنرضي ضميرنا ..


( أرضيك لأخدعك )

نقضي الساعات تلو الساعات نأكل في لحوم الآخرين ،
نغتاب ونفضح العيوب ،
ونستمتع في كشف الأستار
حتى إذا ما انتهينا ..
تنهدنا بعمق وقلنا : ستر الله علينا و عليهم ..
فقط لنرضي ضميرنا



( أرضيك لأخدعك )

نقصر في تربية الأبناء
نجهل مشاكلهم واحتياجاتهم
نغيب عن عيونهم وعن أحضانهم وعن حكاياتهم
ثم ندخل عليهم بلعبة إلكترونية وبعض الهدايا ..
فقط لنرضي ضميرنا



الحريصي..