فقد علم الأولون والآخرون أن الصلاة عماد الدين، وسراج اليقين، وحياة المتقين، وراحة الخاشعين، وجنة العارفين،
وباب الصابرين، وطريق الشاكرين، وحصن الخائفين، وشفاء كل داء، وكنز الدنيا والدين، وأن من ترك الصلاة
محروم، ولو ملك الدنيا بحذافيرها ... فأي خسارة أعظم من خسارته وأي شيء يعوضه عنها ؟!!