العودة   -*™£ منتدى آل شراحيل بفيفاء£™*- > «۩۞۩- الــأقــســام الــإســــــــــلامــــــــية -۩۞۩» > 【 منتدى الـقـرءآن الـكـريـم 】
【 منتدى الـقـرءآن الـكـريـم 】 يختص بالقرءآن الكريم وجميع علومه
التسجيل روابط مفيدة

الملاحظات

الإهداءات
عابرسبيل من فيفاء جارة القمر : هلاَّ رحـمتَ مـتيمـا عصفت به الأشواق وهناً


لأمور المقسم عليها في القرآن

【 منتدى الـقـرءآن الـكـريـم 】


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
[/TABLE1]

قديم 05-01-2012, 03:47 PM   #1


الصورة الرمزية سعودي ودقولي التحية
سعودي ودقولي التحية غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1636
 تاريخ التسجيل :  Oct 2011
 أخر زيارة : 09-16-2012 (03:25 PM)
 المشاركات : 12,032 [ + ]
 التقييم :  125
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي لأمور المقسم عليها في القرآن



[TABLE1="width:85%;background-color:silver;border:4px inset purple;"]


المبحث السادس
الأمور المقسم عليها في القرآن الكريم :
يمكن إجمال الأمور المقسم عليها في القرآن الكريم في أصول أربعة ، هي أسس الإيمان ، وهي :
الأول :- تثبيت أساس التوحيد .
الثاني :- تقرير أمر النبوة ، والإشادة بصدق الكتاب الحكيم .
الثالث:- إثبات الحياة الأخرى ، وما يتصل بها من حساب ، فثواب أو عقاب .
الرابع :- توضيح المهم من أحوال الإنسان وتصرفاته في هذه الحياة .
أما الأصل الأول وهو تثبيت أساس التوحيد : فيدخل تحت هذا الأصل قوله تعالى : - ( والصافات صفا . فالزاجرات زجرا . فالتاليات ذكرا . إن إلهكم لواحد ) .
قال الشيخ طه الراوي : ( أقسم تعالى بنفوس الغزاة التي تقاتل في سبيل الحق متحدة مع بعضها كالبنيان المرصوص ، وبهذا الإتحاد والتراص تزجر المبطلين ، وتهديهم إلى سبيل الرشد ، أقسم على أنه لا معبود بحق إلا إله واحد لا شريك له ، فهو قسم بالمتحدين على ثبوت التوحيد ، وفيه إشارة إلى أنه كما أن القوة والنجاح وليدة الإتحاد ، فكذلك وحدانية الصانع ، وانعدام الشريك هي السبب في إبداع هذا الكون ، وإحكام نظامه ، إذ لو كان مع الله آلهة أخرى لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض ، وبذلك يختل نظام الكون ، وتندثر معالمه ) .
وأكثر المفسرين على أن المراد بالصافات ، والزاجرات ، والتاليات ، جماعة من الملائكة ، موصوفة بهذه الصفات ، وهو الأظهر والأرجح ، إذ تؤيده الآيات القرآنية ، فقد جاء وصف الملائكة بأنهم صافون في قوله تعالى : ( وإنا لنحن الصافون ، وإنا لنحن المسبحون ) في نفس السورة ، كما جاء وصفهم بذلك فيما رواه مسلم في صحيحه عن حذيفة قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ( فضلنا على الناس بثلاث ، جعلت صفوفنا كصفوف الملائكة .. الحديث ) ، ولأن هذا القول هو المأثور عن جماعة من الصحابة والتابعين .
فيكون المعنى : وحق الملائكة الذين يصفون أنفسهم صفا لعبادة الله تعالى وطاعته ، والذين يزجرون غيرهم عن ارتكاب المعاصي ، أو يزجرون السحاب إلى الجهات التي كلفهم الله بدفعه إليها ، والذين يتلون آيات الله المنزلة على أنبيائه، تقربا إليه ، وطاعة له .. إن ربكم أيها الناس لواحد لا شريك له في ذاته ، ولا في صفاته ، ولا في أفعاله ، ولا في خلقه ..
ومما جاء في الأصل الثاني : وهو تقرير أمر النبوة ، والإشادة بصدق الكتاب الحكيم :
قوله تعالى : - (يس . والقرآن الحكيم . إنك لمن المرسلين ) .
أقسم جل شأنه بالقرآن الحكيم ، المعجز في نظمه ، وبديع معانيه ، المتقن في تشريعه وأحكامه ، الذي بلغ أعلى طبقات البلاغة ، على أن محمدا –صلى الله عليه وسلم- رسول من المرسلين ،والتأكيد بالقسم لشدة إنكارهم لرسالته . ومن المعلوم أن القرآن معجزة من معجزات رسولنا - صلى الله عليه وسلم - وتحدى العرب أن يأتوا بحديث مثله ، أو بعشر سور من مثله مفتريات ، أو بسورة من مثله ، فلم يستطيعوا ، فإقسام الله بالقرآن على صحة الرسالة ، إقسام بالمعجزة التي تؤيد تلك الرسالة ، والدليل الذي يثبتها ، كأنه قال : إنك من المرسلين بدليل القرآن الحكيم ، فأخرج الدليل مخرج اليمين ، لأن المتكلم - كما قا ل الفخر الرازي - : ( إذا شرع في أول كلامه يحلف ، يعلم السامع أنه يريد أن يتكلم بكلام عظيم ، فيصغي إليه ) تمام الإصغاء ، ويقبل على سماعه كل الإقبال ، ثم إن في القسم بالمعجزة تذكيرا بها ، وتبكيتا للمعاند على الإغضاء عنها ، ولا أدل على هذا التوجيه من أن الله - جل شأنه - عودنا في كتابه العزيز ، تصريف الآيات والبراهين ، التي يسوقها دلائل على أصول الإيمان ، فتارة يذكرها على سبيل الآية والعبرة ، وتارة يذكرها كأنها خبر من الأخبار ، وأحيانا يذكرها بأسلوب القسم .
ومنه قوله تعالى : - ( والسماء ذات الحبك . إنكم لفي قول مختلف . ) إذ نجد فيه تلاؤم جواب القسم ( إنكم لفي قول مختلف ) مع هذا الوصف الذي وصفت به السماء ( ذات الحبك ) ، فالحبك : هي الطرائق ، ولما كان هذا الوصف مشعرا بالتشعب والإختلاف ..
جاء الجواب [ ( إنكم لفي قول مختلف ) قولهم في الرسول – صلى الله عليه وسلم - ، ساحر ، وشاعر ، ومجنون وفي القرآن ، شعر وسحر ، وأساطير الأولين ، وعن الضحاك : قول الكفرة : لا يكون مستويا ، إنما هو متناقض مختلف ]
وقال البيضاوي : ( ولعل النكتة في هذا القسم تشبيه أقوالهم في اختلافها وتنافي أغراضها ،
بالطرائق للسموات في تباعدها ، واختلاف غاياتها ) .
ومنه كذلك قوله تعالى : (والنجم إذا هوى . ما ضل صاحبكم وما غوى . وما ينطق عن الهوى . إن هو إلا وحي يوحى .علمه شديد القوى) .
قال المفسرون : أراد بالنجم : جنس النجوم أو أراد به الثريا على ما اشتهر عند العرب . وهوى النجم : غرب أو طلع . يقال : هوى هويا –بفتح الهاء – إذا سقط وغرب ، وهوى هويا – بضم الهاء- إذا على وصعد. وما ضل : أي ما عدل عن الطريق المستقيم ، ووما غوى : أي ما اعتقد باطلا ، والغي : خلاف الرشد ، وهو الجهل مع اعتقاد فاسد .
أقسم – سبحانه – بالكوكب الذي ينبعث منه النور ، وتكون به الهداية في ظلمات البر ، والبحر ، على كون محمد – صلى الله عليه وسلم- سالكا جادة الرشد والهداية ، ونفى عنه ما كانت قريش تنسبه إليه من الضلال في ترك ما كانت عليه آباؤهم ، وأئمة الكفر منهم ، وأن ما جاء به من الكتاب ليس من عنده ، وإنما هو وحي إلهي . وكانت العرب تضرب الأمثال بهداية النجم والإهتداء به ، ومما يؤثر عنهم في هذا قولهم : فلان أهدى من النجم ، ويقولون : لا يضل فلان حتى يضل النجم . وإلى هذا أشار القرآن نفسه فقال: - ( وبالنجم هم يهتدون ) .
والمناسبة بين المقسم به والمقسم عليه ظاهرة جلية ، فا لمقسم به : هو النجم الذي لا يضل السبيل ، وبه يهتدي السائرون ، والمقسم عليه : كون محمد – صلى الله عليه وسلم – على محجة الهداية ، وكون ما جاء به ليس إلا وحيا تلقاه من عالم الغيب والشهادة .
وإنما قال : ما ضل صاحبكم ، ولم يقل : ما ضل محمد ، تأكيدا لإقامة الحجة عليهم لأنهم مصاحبون له طوال أربعين سنة قبل البعثة ، وهم أعلم الخلق به ، وبحاله، وبأقواله ، وبأعماله ، وأنهم في تلك المدة الطويلة لم يشاهدوا منه إلا الصدق ، والأمانة ، والعقل الراجح ، والقول السديد ، فقولهم بعد بعثته
– صلى الله عليه وسلم – إنه ساحر ، أو مجنون ، هو نوع من كذبهم البين ، وجهلهم المطبق .
ومما جاء في الأصل الثالث :
في إثبات الحياة الأخرى ، وما يتصل بها من حساب ، فثواب أو عقاب ، قوله تعالى : - (والذاريات ذروا . فالحاملات وقرا . فالجاريات يسرا . فالمقسمات أمرا . إنما توعدون لصادق . وإن الدين لواقع .)
أقسم الله –جل شأنه- بأمور أربعة على أن ما توعد به من البعث، وأمر الساعة حق ، وعلى أن الدين وهو الجزاء ، من ثواب أوعقاب ، واقع لا محالة ، فهو قسم على البعث ، وعلى الجزاء .
قال الفخر الرازي : -( الأمور الأربعة -التي أقسم الله بها هنا – جاز أن تكون أمورا متباينة ، وجاز أن تكون أمرا له اعتبارات أربع ، الأول : أن الذاريات : هي الرياح ، والحاملات : هي السحاب ، والجاريات : هي السفن ، والمقسمات : هي الملائكة الذين يقسمون الأرزاق . والثاني : وهو الأقرب : أن هذه صفات أربع للرياح ، فالذاريات : هي الرياح التي تنشئ السحاب ، والحاملات : هي الرياح التي تحمل السحب التي هي بخار المياه .
والجاريات : هي الرياح التي تجري بالسحب بعد حملها . والمقسمات : هي الرياح التي تفرق الأمطار على الأقطار ..) . وعلى هذا تكون الفاء لبيان ترتيب هذه الصفات في الوجود ، فإن الذاريات تثير البخار ، فينعقد سحابا ، فتحمله الرياح ، فتفرقه على الأقطار .
والمقسم عليه : صدق الموعود من البعث والنشور ، ووقوع الحساب، فالثواب أو العقاب . فالمناسبة بين المقسم به ، والمقسم عليه واضحة ، فالقادر على تأليف السحاب من ذرات البخار ، بواسطة الرياح الذارية ، ثم إعادته بعد ذلك إلى سيرته الأولى ، قادر على إعادة الإنسان ، وتأليف أجزائه المتفرقة .
وقد أقسم هنا بالرياح والسحاب على البعث والجزاء ، وذكرهما في سورة الروم على سبيل الآية والعبرة ، فقال تعالى : (الله الذي يرسل الرياح فتثير سحابا فيبسطه في السماء كيف يشاء ، ويجعله كسفا فترى الودق يخرج من خلاله فإذا أصاب به من يشاء من عباده إذا هم يستبشرون ، وإن كانوا من قبل أن ينزل عليهم من قبله لمبلسين ، فانظر إلى آثار رحمة الله كيف يحيي الأرض بعد موتها إن ذلك لمحيي الموتى وهو على كل شيء قدير) .
فالقادر على إرسال الرياح ، وإثارة السحب ، وإحياء الأرض بعد موتها ، قادر على إحياء الموتى .


ومما جاء في الأصل الرابع ، وهو بيان أحوال الإنسان وتصرفاته المختلفة :
قوله تعالى : - (والتين والزيتون وطور سينين وهذا البلد الأمين لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ثم رددناه أسفل سافلين إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون ) .
والمقسم عليه في هذه السورة يتكون من أمور ثلاثة :
أ: - دليل من أدلة القدرة الإلهية على البعث ، والجزاء ، وهو قوله تعالى : ( لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ).
ب: - وعيد صارم شديد ، وهو قوله تعالى : (ثم رددناه أسفل سافلين ) وأسفل سافلين : النار على الصحيح ، أو هو سجين موضع الفجار، كما أن عليين موضع الأبرار .
ورددناه : معناه ونرده ، فعبر بالماضي موضع المضارع المستقبل ، إيذانا بأن الرد أسفل سافلين واقع لا محالة ، وتشبيها للمستقبل المحقق وقوعه ، بالماضي الواقع فعلا .
ج : - وعد حسن ، وهو قوله تعالى : (إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون) أي: مقطوع . والقسم في هذه السورة أكثر انصبابا على الأمرين الأخيرين ، أي : على الوعد والوعيد
قال المفسرون : - أراد بالتين والزيتون : المكان الذي كثر شجرها فيه ، على سبيل التجوز ، عبر بالحال وهو التين والزيتون ، وأراد المحل ، وهو الأرض المقدسة ، التي ظهر فيها عيسى –عليه السلام- .وقالوا : إن هذا المعنى هو الذي يتناسب مع طور سينين ، ومع البلد الأمين ، والتعبير بالحال عن المحل مألوف في الكلام العربي ، قال تعالى : (وأما الذين ابيضت وجوههم ففي رحمة الله هم فيها خالدون ) ، أي : ففي جنته التي تحل فيها الرحمة .
وعلى هذا يكون الله قد أقسم على خلق الإنسان وتعذيبه وإثابته بأمكنة ثلاثة ، هي مظاهر أنبيائه ورسله أصحاب الشرائع العظام المعروفة ، أقسم بأرض بيت المقدس مظهر رسوله وكلمته وروحه –عيسى بن مريم- وفيها نزل الإنجيل عليه ، ثم أقسم بالجبل الذي كلم الله موسى عليه تكليما ، وناداه من جانب الطور الأيمن من البقعة المباركة من الشجرة التي فيه ، أن اذهب إلى فرعون إنه طغى ، ثم أقسم بالبلد الأمين مظهر خاتم الأنبياء والمرسلين ، فتدرج من التين والزيتون ، إلى طور سينين ، إلى بلد الله الأمين ، فختم بموطن الرسالة الخاتمة ، أشرف الرسالات .
أقسم بهذه الأمكنة الثلاثة التي هي مهبط الوحي والرسالة ، على أن ما سيلاقيه من ثواب أو عقاب ، إنما هو نتيجة إيمانه ، أو كفره وطغيانه ، بعد أن أرسل رسلا مبشرين ومنذرين .
وكأنه جل شأنه يقول : ( هأنذا قد أرسلت لكم الرسل ، فأناروا لكم الطريق ، وميزوا لكم الرشد من الغي ، فإن عصيتم فلكم أسفل سافلين ، وإن أطعتم فلكم أجر غير ممنون )
ويمكننا القول : إن الله تعالى أقسم بالشمس ، والقمر ، والنجوم ، والليل ، والنهار ، والبحر ، والعصر ، والسحاب ، والنفس ، والملائكة ، وغيرها من المخلوقات ، وكلها آيات دالة على قدرته ، ووحدانيته ، وكماله ، وقد ذكرها في مواضع مختلفة من كتابه بغير أسلوب القسم .
 
 توقيع : سعودي ودقولي التحية




التعديل الأخير تم بواسطة سعودي ودقولي التحية ; 05-06-2012 الساعة 07:22 AM

رد مع اقتباس
قديم 05-01-2012, 04:22 PM   #2


الصورة الرمزية عاشقة المستحيل
عاشقة المستحيل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1539
 تاريخ التسجيل :  Aug 2011
 أخر زيارة : 01-03-2020 (02:26 AM)
 المشاركات : 24,430 [ + ]
 التقييم :  978
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: لأمور المقسم عليها في القرآن



جزاك الله خير سعووودي
كل الشكـــر لك على هاالطرح الأكثــر من رااائــــع ..
يعطيييك العااافيه لا عدمنا هالتميييز والابدااع ,,
بأنتظااار جديدك الجذاب والمميز..
فشكـــــرآ لك على هـــــذا آلطـــــــرح آلجميـل ..
ودي وعبير وردي لك..
تقــــديري وآحتــرآمي


 
 توقيع : عاشقة المستحيل



رد مع اقتباس
قديم 05-01-2012, 04:23 PM   #3


الصورة الرمزية سمارة
سمارة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1837
 تاريخ التسجيل :  Apr 2012
 أخر زيارة : 09-13-2012 (10:11 PM)
 المشاركات : 6,134 [ + ]
 التقييم :  106
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: لأمور المقسم عليها في القرآن















جزاك الله خير..
بارك الله فيك ونفع بك الإسلام والمسلمين
طرح موفق ورائع ومميز
بوركت على هذا الطرح الرائع
الله يعطيك العافيه
ادام الله نبض قلبك
ودمت تظللك السعاده ..


 
 توقيع : سمارة







رد مع اقتباس
قديم 05-01-2012, 05:40 PM   #4


الصورة الرمزية سعودي ودقولي التحية
سعودي ودقولي التحية غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1636
 تاريخ التسجيل :  Oct 2011
 أخر زيارة : 09-16-2012 (03:25 PM)
 المشاركات : 12,032 [ + ]
 التقييم :  125
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: لأمور المقسم عليها في القرآن



الله يعطيكم العااافيه
حياكم الله و يسلموووو على المرور العطر
دمتم بخير



 
 توقيع : سعودي ودقولي التحية





رد مع اقتباس
قديم 05-05-2012, 02:11 PM   #5


الصورة الرمزية الحياه حلوه
الحياه حلوه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1325
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 10-04-2012 (09:45 PM)
 المشاركات : 36,755 [ + ]
 التقييم :  1074213863
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: لأمور المقسم عليها في القرآن



رَآَق لِي طَرْحُك فَعَبَرَت وَنَثَرْت شَذَى أَحْرُفِي
مُتَمَنِيَه لَك مَزِيْدَا مِن الْابْدَاع وَالَامَتَاع
... ... تَحِيَّآتِي لَك ,,




 
 توقيع : الحياه حلوه

<IFRAME height=250 src="http://im20.gulfup.com/2012-05-23/1337728630772.swf" width=600 quality="high" loop="false" menu="false" TYPE="application/x-shockwave-flash" AllowScriptAccess="never" nojava="true"></IFRAME>


رد مع اقتباس
قديم 05-05-2012, 09:22 PM   #6


الصورة الرمزية ابوماجد
ابوماجد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1035
 تاريخ التسجيل :  Nov 2010
 أخر زيارة : 10-03-2012 (08:43 PM)
 المشاركات : 8,868 [ + ]
 التقييم :  100
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: لأمور المقسم عليها في القرآن





\
بآآآرك الله فيك
ولا يحرمك الاجر يآآآرب
اسأل الله العظيم
أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنان
وأن يثيبك البارئ على ما طرحت خير الثواب
في انتظار جديدك المميز
،،
،،


 
 توقيع : ابوماجد



رد مع اقتباس
قديم 05-06-2012, 07:23 AM   #7


الصورة الرمزية سعودي ودقولي التحية
سعودي ودقولي التحية غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1636
 تاريخ التسجيل :  Oct 2011
 أخر زيارة : 09-16-2012 (03:25 PM)
 المشاركات : 12,032 [ + ]
 التقييم :  125
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: لأمور المقسم عليها في القرآن



الله يعطيكم العااافيه
حياكم الله و يسلموووو على المرور العطر
دمتم بخير



 
 توقيع : سعودي ودقولي التحية





رد مع اقتباس
إضافة رد

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



Loading...


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
SEO by vBSEO sh22r.com