|
رد: مدونتى من اختيارى
سئم فنجان القهوة عتاب الشفاه في كل صباح ...
رشفات لا تروي عطش مدفون في حنايا الشفاه الخجولة .... الفنجان يرسم على وجه القهوة قلب الحب لكي تتلذذ الشفاه بالرشفات .... الشفاه ترتجف باسمة مع أول رشفة حب مع لوحة الفنجان الفنية التي عانقت الروح في موطن القلوب ... |
رد: مدونتى من اختيارى
أصبحت قصة الوطن في شمعة تذوب على حائط الحرية المرسوم على خارطة طريق العودة ...
|
رد: مدونتى من اختيارى
أمنيات تحت وسادة الأحلام تنتظر أن يرفع الغطاء عن خيمة المناجاة الفكرية في طيات الحب ....
طيف الألوان يطفو على سطح الوسادة الهلامية في بحر التلاعب الوجداني تحت مظلة الخيانة ... |
رد: مدونتى من اختيارى
سائرًا في درب الماضي في طيف اللون الرمادي ...
تاهت مني خارطة النسيان في زحمة الذكريات ... جلست على رصيف الأفكار أراجع سطور الحنين ... تماديت في التشتت الذهني حتى وصلت لبحر الجنون ... تأملت هناك على الشاطئ الآخر كان ينتظرني في خيمة الشوق ... علمت بعد تجاذب الأفكار أن الشوق جاء للخيمة بعد ضياع الخارطة ... تبخرت الخارطة من أجل أن يكون اللقاء هناك في حضن الوفاء .... |
رد: مدونتى من اختيارى
طلاسم عشق منقوشة على حائط الحب في مغارة اللؤلؤة السوداء ....
كانت هناك شامية الحروف تنتظر فك شفرة الكلمات حتى تصبح أميرة الحنان ... رهبة السلطان تهز أركان أميرة الوجدان وتتلعثم الكلمات في أوتاد الحروف خلف خيمة الحياء ... الأميرة تعتذر عن الحنان وتجلس هامسة بجوار الخجل وتبكي على أيام كانت فيها سيدة الرمان .... |
رد: مدونتى من اختيارى
أنهل الحب من نهر عشقك الدافىء...
قلب يثمل من مشاعر الوجدان الخجولة ... جاذبية الهمسات تروي ظمأ الشفاه ... عرقًا يتصبب يعيد ذاكرة أمطار الربيع الهادئ .. صمت النفس يغري حروف الحب أأن تعلن عن ذاتها .. نسائم الفل تنادي عبير الجوري لتركد في سوار الياسمين... |
رد: مدونتى من اختيارى
حب عابر السبيل هو مقبرة الأحاسيس في أول تجربة مشاعر تم وأدها منذ البداية ...
|
رد: مدونتى من اختيارى
يشيب الشعر والمشاعر لا تشيب ...
يشيب الجسد والقلب لا يشيب ... تشيب الحواس والحب لا يشيب... يشيب الكذب والوفاء لا يشيب ... الكل ينادي هرمنا وننادي أشعلوا الشموع ... الكل يستغيث الحياة ونحن نستغيث الله ... هنا وهناك تنمو أشجار الرومانسية وتثمر حبات العشق الأحمر ... وقفة صامتة في جنازة الشيب الأبيض فوق نعش الأحلام الزمردية .. |
رد: مدونتى من اختيارى
سيدة الفؤاد كوني هناك على كرسي المجد الحريري ....
كرسي الوجدان محجوز لغيرك ليجلس عليه ويتربع وسط بستان الوفاء ... ترى من يكون غيرك مع تميز قلبك النادر في صحراء فارغة من الحب ... هل عرفتي من صاحب التربيعة البنفسجية ؟ إنه قلبي يحتل وجداني وقفل الباب بالمفتاح الماسي حتى يمنع دخول مغرومة العشق في حدود السلطان ... |
رد: مدونتى من اختيارى
ظنون المساء تتحول إلى سراب في صباح الأوهام ....
تلك حكاية القلوب الغارقة في ليالي الظنون السوداء ... |
| الساعة الآن 12:03 PM |
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
SEO by vBSEO
sh22r.com