-*™£ منتدى آل شراحيل بفيفاء£™*-

-*™£ منتدى آل شراحيل بفيفاء£™*- (http://www.sh22r.com/vb/index.php)
-   【 منتدى السنة النبوية وحياة الصحابة 】 (http://www.sh22r.com/vb/f155)
-   -   من روائع حكم الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه (http://www.sh22r.com/vb/sh22r51714/)

ام ياسر 11-24-2013 09:17 PM

من روائع حكم الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
 
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من روائع حكم الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه http://www.shmok3.net/vb/storeimg/sh...730773_889.jpg
روى الطبراني في معجمه الكبير قَالَ : قَالَ عَبْدُ اللهِ بن مسعود رضي الله عنه : ( وَاللَّهِ الَّذِي لا إِلَهَ غَيْرُهُ مَا عَلَى ظَهْرِ الأَرْضِ شَيْءٌ أَحْوَجُ إِلَى طُولِ سِجْنٍ مِنْ لِسَانٍ ) .
وقَالَ : ( إِنَّ الإِثْمَ حَوَازُّ الْقُلُوبِ ، فَمَا حَزَّ فِي قَلْبِ أَحَدِكُمْ شَيْءٌ فَلْيَدَعْهُ ) .
وقَالَ : ( مَنْ سَمَّعَ سَمَّعَ اللَّهُ بِهِ ، وَمَنْ رَاءَى رَاءَى اللَّهُ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَمَنْ تَخَشَّعَ لِلَّهِ تَوَاضُعًا رَفَعَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) .
وقَالَ : ( اغْدُ عَالِمًا أَوْ مُتَعَلِّمًا ، وَلا تَغْدُ بَيْنَ ذَلِكَ ، فَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَأَحِبَّ الْعُلَمَاءَ ، وَلا تُبْغِضْهُمْ ) .
وَقَالَ : ( أُوصِيكَ بِاتِّقَاءِ اللَّهِ ، وَلْيَسَعْكَ بَيْتُكَ ، وَابْكِ عَلَى خَطِيئَتِكَ ، وَأَمْلِكْ عَلَيْكَ لِسَانَكَ ) .
قَالَ : ( يُكْوَى رَجُلٌ ، يَكْنِزُ فَيَمَسُّ دِرْهَمٌ دِرْهَمًا ، وَلا دِينَارٌ دِينَارًا يُوَسَّعُ جِلْدُهُ حَتَّى يُوضَعَ كُلُّ دِينَارٍ وَدِرْهَمٍ عَلَى حِدَتِهِ ) .
وقَالَ : ( تَعَوَّدُوا الْخَيْرَ فَإِنَّ الْخَيْرَ بِالْعَادَةِ ، وَحَافِظُوا عَلَى نِيَّاتِكُمْ فِي الصَّلاةِ ) .
وقال : ( مَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ أَضَرَّ بِدُنْيَاهُ ، وَمَنْ أَرَادَ الدُّنْيَا أَضَرَّ بِآخِرَتِهِ ، فَأَمَرَهُمْ أَنْ يَضُرُّوا بِالْفَانِي لِلْبَاقِي ) .
وقَالَ : ( وَاللَّهِ الَّذِي لا إِلَهَ غَيْرُهُ ، مَا مِنْ نَفْسٍ حَيَّةٍ إِلا الْمَوْتُ خَيْرٌ لَهَا إِنْ كَانَ بَرًّا ، إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَقُولُ : ( وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ لِلأَبْرَارِ ) وَإِنْ كَانَ فَاجِرًا , إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَقُولُ : ( وَلا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لأَنْفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا ) .
وقَالَ : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، تَعَلَّمُوا فَمَنْ عَلِمَ فَلْيَعْمَلْ ) .
وقال : ( لا يَكُونُ أَحَدُكُمْ إِمَّعَةً ، قَالُوا : وَمَا الإِمَّعَةُ يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ؟ قَالَ : يَقُولُ : ( إِنَّمَا أَنَا مَعَ النَّاسِ إِنِ اهْتَدَوا اهْتَدَيْتُ ، وَإنْ ضَلُّوا ضَلَلْتُ ، أَلا لَيُوَطِّنُ أَحَدُكُمْ نَفْسَهُ عَلَى إِنْ كَفَرَ النَّاسُ أَنْ لا يَكْفُرَ ) .
وقَالَ : ( كُنَّا نُسَمِّي الإِمَّعَةَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ الرَّجُلُ يُدْعَى إِلَى الطَّعَامِ فَيَتْبَعُهُ الرَّجُلُ ، وَهُوَ الْيَوْمَ الَّذِي يَحْقِبُ النَّاسَ دِينَهُ ، وَكُنَّا نُسَمِّي الْعَضَهَ السِّحْرَ وَهُوَ الْيَوْمَ قِيلَ ) .
وقَالَ : ( أَنْتُمْ أَكْثَرُ صَلاةً ، وَأَكْثَرُ جِهَادًا مِنْ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَهُمْ كَانُوا خَيْرًا مِنْكُمْ ، قَالُوا : بِمَ ذَاكَ يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ؟ قَالَ : إِنَّهُمْ كَانُوا أَزْهَدَ فِي الدُّنْيَا ، وَأَرْغَبَ فِي الآخِرَةِ ) .
وقَالَ : ( اتَّبِعُوا ، وَلا تَبْتَدِعُوا فَقَدْ كُفِيتُمْ ، كُلُّ بِدْعَةٍ ضَلالَةٌ ) .
وقَالَ : ( الأَرْضُ كُلُّهَا نَارٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَالْجَنَّةُ مِنْ وَرَائِهَا يَرَوْنَ كَوَاعِبَهَا ، وَأَكْوَابَهَا ، وَالَّذِي نَفْسُ عَبْدِ اللَّهِ بِيَدِهِ ، إِنَّ الرَّجُلَ لِيَفِيضُ عَرَقًا حَتَّى يَسِيحَ فِي الأَرْضِ قَامَتَهُ ، ثُمَّ يَرْتَفِعُ حَتَّى يَبْلُغَ أنفَهُ ، وَمَا مَسَّهُ الْحِسَابُ ، قَالُوا : مِمَّ ذَاكَ ؟ قَالَ : مِمَّا يَرَى النَّاسَ يَلْقَوْنَ ) .
وقَالَ : ( وَالَّذِي لا إِلَهَ غَيْرُهُ ، لا يُحْسِنُ عَبْدُ اللَّهِ الظَّنَّ إِلا أَعْطَاهُ ظَنَّهُ ، وَذَلِكَ بَأَنَّ الْخَيْرَ فِي يَدِهِ ) .
وقَالَ يوماً لامْرَأَتِهِ : ( الْيَوْمَ خَيْرٌ أَمْ أَمْسِ ؟ فَقَالَتْ : لا أَدْرِي ، فَقَالَ : لَكِنِّي أَدْرِي ، أَمْسِ خَيْرٌ مِنَ الْيَوْمِ ، وَالْيَوْمُ خَيْرٌ مِنْ غَدٍ ، وَكَذَلِكَ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ ) .
وقَالَ : ( مَثَلُ الدُّنْيَا كَمَثَلِ ثَغَبٍ ، قُلْنَا : وَمَا الثَّغَبُ ؟ قَالَ : الْغَدِيرُ ذَهَبَ صَفْوُهُ ، وَبَقِي كَدَرُهُ ، فَالْمَوْتُ تُحْفَةٌ كُلِّ مُؤْمِنٍ ) .
وقَالَ : ( يَوَدُّ أَهْلُ الْبَلاءِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حِينَ يُعَايِنُونَ الثَّوَابَ لَوْ أَنَّ جُلُودَهُمْ كَانَتْ تُقْرَضُ بِالْمَقَارِيضِ ) .
وقَالَ : ( إِنَّ الْكَافِرَ لَيُلْجَمُ بِعَرَقِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ طُولِ ذَلِكَ الْيَوْمِ ، حَتَّى يَقُولَ : رَبِّ أَرِحْنِي ، وَلَوْ إِلَى النَّارِ النَّارِ ) .
وقَالَ : ( إِذَا أَرَادَ أَحَدُكُمْ أَنْ يَسْأَلَ ، فَلْيَبْدَأْ بِالْمِدْحَةِ ، وَالثَّنَاءِ عَلَى اللَّهِ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ ، ثُمَّ لْيُصَلِّ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، ثُمَّ لِيَسْأَلْ بَعْدُ فَإِنَّهُ أَجْدَرُ أَنْ يَنْجَحَ ) .
وقَالَ : ( إِذَا رَكِبَ الرَّجُلُ الدَّابَّةَ فَلَمْ يَذْكُرِ اللَّهَ رَدَفَهُ الشَّيْطَانُ ، فَقَالَ لَهُ : تَغَنَّ فَإِنْ لَمْ يُحْسِنْ ، قَالَ لَهُ : تَمَنَّ ) .
وقَالَ : ( إِنَّ شَيْطَانَ الْمُؤْمِنِ يَلْقَى شَيْطَانَ الْكَافِرِ ، فَيَرَى شَيْطَانَ الْمُؤْمِنِ شَاحِبًا أَغْبَرَ مَهْزُولا ، فَيَقُولُ شَيْطَانُ الْكَافِرِ : مَا لَكَ ؟ وَيْحَكَ ، قَدْ هَلَكْتَ ، فَيَقُولُ شَيْطَانُ الْمُؤْمِنِ : لا وَاللَّهِ مَا أَصِلُ مَعَهُ إِلَى شَيْءٍ ، إِذَا طَعِمَ ذَكَرَ اسْمَ اللَّهِ ، وَإِذَا شَرِبَ ذَكَرَ اسْمَ اللَّهِ ، وَإِذَا دَخَلَ بَيْتَهُ ذَكَرَ اسْمَ اللَّهِ ، فَيَقُولُ الآخَرُ : لَكِنِّي آكُلُ مِنْ طَعَامِهِ ، وَأَشْرَبُ مِنْ شَرَابِهِ ، وَأَنَامُ عَلَى فِرَاشِهِ ، فَهَذَا سَاحٌّ ، وَهَذَا مَهْزُولٌ ) .
وقَالَ : ( أَكْبَرُ الْكَبَائِرِ : الإِشْرَاكُ بِاللَّهِ ، وَالأَمْنُ مِنْ مَكْرِ اللَّهِ ، وَالْقَنُوطُ مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ ، وَالْيَأْسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ ) .
وعَنِ الْحَارِثِ ، قَالَ : ( رَأَيْتُ ابْنَ مَسْعُودٍ يَبُلُّ طَرَفَ إِصْبَعِهِ فِي فِيهِ ، ثُمَّ يَقُولُ : ( وَاللَّهِ لا يَطْعَمُ عَبْدٌ طَعْمَ الإِيمَانِ حَتَّى يُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ ، وَيَعْلَمَ أَنَّهُ مَيِّتٌ ثُمَّ مَبْعُوثٌ مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ ) .
وقَالَ : ( ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ يَجِدُ لَهُنَّ حَلاوَةَ الإِيمَانِ : تَرْكُ الْمِرَاءِ فِي الْحَقِّ ، وَالْكَذِبُ فِي الْمُزَاحَةِ ، وَيَعْلَمُ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ ، وَأنَّ مَا أَخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ ) .
وعَنِ الأَعْمَشِ ، قَالَ : ( كَانَ ابْنُ مَسْعُودٍ جَالِسًا بَعْدَ الصُّبْحِ فِي حَلْقَةٍ ، فَقَالَ : أَنْشُدُ اللَّهَ قَاطَعَ رَحِمٍ لَمَا قَدِمَ عَنَّا ، فَإِنَّا نُرِيدُ أَنْ نَدْعُوَ رَبَّنَا ، وَأَبْوَابُ السَّمَاءِ مُرْتَجَةٌ دُونَ قَاطَعِ رَحِمٍ ) .
وقَالَ : ( كَانَ الرَّجُلُ مِنْ بني إِسْرَائِيلَ إِذَا أَذْنَبَ أَصْبَحَ عَلَى بَابِهِ مَكْتُوبٌ أَذْنَبْتَ كَذَا ، وَكَذَا ، وَكَفَّارَتُهُ كَذَا مِنَ الْعَمَلِ فَلَعَلَّهُ أَنْ يَتَكَاثَرَ أَنْ يَعْلَمَهُ ، قَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ : مَا أُحِبُّ أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ أَعْطَانَا ذَلِكَ مَكَانَ هَذِهِ الآيَةِ : ( وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا ) .
وقال : ( إِنَّ مَثَلَ الْمُحَقَّرَاتِ مِنَ الذُّنُوبِ كَمَثَلِ قَوْمٍ سَفْرٌ نَزَلُوا بِأَرْضٍ قَفْرٍ ، مَعَهُمْ طَعَامٌ لا يُصْلِحُهُمْ إِلا النَّارُ ، فَتَفَرَّقُوا فَجَعَلَ هَذَا يَأْتِي بِالرَّوْثَةِ ، وَيَجِيءُ هَذَا بِالْعَظْمِ ، وَيَجِيءُ هَذَا بِالْعُودِ حَتَّى جَمَعُوا مِنْ ذَلِكَ مَا أَصْلَحُوا بِهِ طَعَامَهُمْ ، فَكَذَلِكَ صَاحِبُ الْمُحَقَّرَاتِ يَكْذِبُ الْكَذِبَةَ ، وَيُذْنِبُ الذَّنْبَ وَيَجْمَعُ مِنْ ذَلِكَ مَا لَعَلَهُ أَنْ يَكُبَّهُ اللَّهُ عَلَى وَجْهِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ جَهَنَّمَ ) .
وقَالَ : ( رَجُلانِ يَضْحَكُ اللَّهُ إِلَيْهِمَا : رَجُلٌ تَحْتَهُ فَرَسٌ مِنْ أَمْثَلِ خَيْلِ أَصْحَابِهِ ، فَلَقِيَهُمِ الْعَدُوُّ فَانْهَزَمُوا ، وَثَبَتَ الآخَرُ إِنْ قُتِلَ قُتِلَ شَهِيدًا فَذَلِكَ يَضْحَكُ اللَّهُ إِلَيْهِ ، وَرَجُلٌ قَامَ مِنَ اللَّيْلِ لا يَعْلَمُ بِهِ أَحَدٌ فَأَسْبَغَ الْوُضُوءَ ، وَصَلَّى عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَحَمِدَ اللَّهَ ، وَاسْتَفْتَحَ الْقِرَاءَةَ فَيَضْحَكُ اللَّهُ إِلَيْهِ ، يَقُولُ : انْظُرُوا إِلَى عَبْدِي لا يَرَاهُ أَحَدٌ غَيْرِي ) .
وقَالَ : ( ثَلاثٌ أَحْلِفُ عَلَيْهِنَّ ، وَالرَّابِعَةُ لَوْ حَلَفْتُ عَلَيْهَا لَبَرَرْتُ : لا يَجْعَلُ اللَّهُ مِنْ لَهُ سَهْمٍ فِي الإِسْلامِ كَمَنْ لا سَهْمَ لَهُ ، وَلا يَتَوَلَّى اللَّهَ عَبْدٌ فِي الدُّنْيَا فَوَلاهُ غَيْرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَلا يُحِبُّ رَجُلٌ قَوْمًا إِلا جَاءَ مَعَهُمْ ، وَالرَّابِعَةُ الَّتِي لَوْ حَلَفْتُ عَلَيْهَا لَبَرَرْتُ لا يَسْتُرُ اللَّهُ عَلَى عَبْدٍ فِي الدُّنْيَا إِلا سَتَرَهُ اللَّهُ فِي الآخِرَةِ ) .


قيس 11-24-2013 09:52 PM

رد: من روائع حكم الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
 
جزاك الله خير ..
واثاابك الله .. ووفقك لكل خير..
وجعلهـ في موازين حسناتك.

ام ياسر 11-24-2013 10:36 PM

رد: من روائع حكم الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
 
جزاكم الله خير على مروركم

حنان الكون 11-25-2013 02:54 PM

رد: من روائع حكم الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
 
طرح في غاية الروعة
جادت به اناملك الراقية
تسلم الأيادي على ماخطت من إبداع
تقبلي مروري المتواضع

ام ياسر 11-25-2013 05:31 PM

رد: من روائع حكم الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
 
جزاكم الله خير على مروركم


الساعة الآن 10:21 PM

Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
SEO by vBSEO sh22r.com