الحريه وقيادة المرأه السياره

اولا اشكرك على الموضوع


موضوع أثار الجدل جعل الألسنة تنطق بحدة وجفاء أقوال متفاوتة وأخرى متنقضاها .
ولا يجمع شتات الكلام بين أقواس أو خطوط أو فواصل بلا أصبح الموضوع منسدل أمام أعيوننا ولاة الأمر والزوج وأخ بلا صار يشغل الكثير من أشخاص والأفراد على حد سواء….
القيادة موضوع أصاب جرح الكثير وتخلل في أذهان الكل موضعه يختص ويخص المرأة بقيادة المركبة
فتحوا لنا باب جديد و أفكار ربما با لأمس أو ممضى لن تطرأ على فكر أنثى إلا إن يكون في موضع الهزال أحيانا
استحدثوا مناط لفكرة يودا تغريمه على إن تطبق في ميدان عصرنا هذا ..
حلم الغرب وهاجس كل حاقد وبغي إن نتخطى الخطوط الحمراء ويعم ما نخشى حدوثه على مجتمعنا في حينه
على أمن البلاد واستقرارها حفظاها الله .
المرأة في بلادنا مكرمة مصونة كا للؤلؤ الذي نخشى عليه يوما إن يظهر بريقه في الشوارع وعلى أرصفة الطريق
لكي تنافس الشق الأخر الرجل وتكن معادله غير سويه .
يروجون الفكر الهادم بين مجتمعنا يردون منا التوافق والسير على نهج يشرع الفساد والرذيلة من أبواب عده.
يفصلونا لمكرهم أبهاء الحلي وما علينا إلا ارتداء وحسب يصدر الحرية إلينا وقت ما يشؤون هم.
نحن بلاد رسخت فيها العقيدة والله جل وعلا رفع من شأن المرأة في كتابه العزيز ولا يحق لنا ي أحفاد عائشة وخديجة
إن نجعل كل رأي خارج عن المنطق والمألوف يسيطر علينا بل نجعل مكانه حيث موطأ الإقدام
نسدل الستار ونلتزم ب حشيمه النفس لأول وللحياء ثاني لا نحكم الرغبات في حلم كل طامع
أفاك.
هم يردون إن يسلموا المفاتيح المركبات إلينا يد بيد ليفتحوا أبواب كانت مغلقة علينا والشر فيه بوفرة
وليهمس الكل وبصوت عال نرفض الركوع أمام التفهات التي تنهل علينا من كل حدب وصوب.
لانقاد ولن نقود ولن نجعلهم يقود بنا في الهاوية..