![]() |
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
عمر هذه الأمة قصير لكن أبواب الخير كثيرة و الأعمال مضاعفة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
تمنى أهل القبور أن يعودوا ليدركوها وهي ساعة استجابة في آخر نهار الجمعة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
قمة السعادة أن تجمع بين سعادة الدنيا و الآخرة إنها في طريق الالتزام
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
إن للقلوب صدأ كصدأ الحديد و جلاؤها الاستغفار
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
إن المعصية تورث ضيق النفس و المعصية تجر الأخرى فراجع نفسك
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
أهديك نخلة ردد معاي سبحان الله والحمد لله والله أكبر ستجدها في الجنة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
بحثت ما لقيت أجمل من كلمة أدخلك الله جنة الفردوس بلا حساب
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا و كل ضيق مخرجا
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
أجمل من الورد و أحلى من الشهد ولا تحتاج لجهد (سبحان الله وبحمده )
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
قد مضى العمر وفات يا أسير الغفلات فاغنم العمر و بادر بالتقى قبل الممات
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
اللهم اجعلنا ممن يورثون الجنان و يبشرون بروح وريحان ورب غير غضبان آمين
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
يوم تحس بفراغ وضيق النفس ردد لااله الا أنت سبحانك أننى كنت من الظالمين
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
[TABLE1="width:70%;background-color:black;border:4px inset green;"] [/TABLE1] | |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
[TABLE1="width:70%;background-color:black;border:4px outset green;"] [/TABLE1] | |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
الأول: وصفهم بأنهم لا يحبهم الله فقال: (والله لا يحب الظالمين) الثاني: وصفهم بأنهم لا ينصرهم الله فقال: (وجاءكم النذير فذوقوا فما للظالمين من نصير). نظيره (والظالمون ما لهم من ولي ولا نصير). الثالث: نهى عن القرب منهم فقال: (ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار). نظيره: (فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين) الرابع: ذكر أنه لا يهديهم فقال: (إن الله لا يهدي القوم الظالمين) الخامس: ذكرهم بأنهم لا يفلحون فقال: (أو كذب بآياته إنه لا يفلح الظالمون) نظيره: (من تكون له عاقبة الدار إنه لا يفلح الظالمون) السادس: ذكر بأنه أوعدهم وهددهم فقال: (وسيعلم الذين ظلموا لي منقلب ينقلبون) ونظيره: (والذين ظلموا من هؤلاء سيصيبهم سيئات ما كسبوا) السابع: ذكر خراب بيوتهم فقال: (فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا) نظيره: (فكأين من قرية أهلكناها وهي ظالمة) الثامن: ذكر أن الويل لهم فقال(فويل للذين ظلموا من عذاب يوم أليم) نظيره: (قالوا يا ويلنا إنا كنا ظالمين) التاسع: ذكره أنه قد أعد لهم النار فقال: (إنا أعتدنا للظالمين ناراً) نظيره (عاقبتهما أنهما في النار خالدين فيها) العاشر: ذكر أنه يبعثهم عند الموت فقال: (ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت) نظيره الذين تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم) الحادي عشر: ذكر أنه أعد عذاباً أليماً فقال: (إن الظالمين لهم عذاب أليم) ونظيره: (الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق) الثاني عشر: أخبر عن ندامتهم يوم القيامة فقال: (وترى الظالمين لما رأوا العذاب يقولون هل إلى مردّ من سبيل) نظيره (يا ويلنا قد كنا في غفلة من هذا بل كنا ظالمين) الثالث عشر: لعنهم الله فقال (أولئك يعرضون على ربهم ويقول الأشهاد هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين) نظيره: (فأذن مؤذن بينهم أن لعنة الله على الظالمين) الرابع عشر: ذكر هلاكهم فقال: (ذلك أَن لَّمْ يكن ربك مهلك القرى الظلم وأهلها غافلون) نظيره قوله: (إنا مهلكوا أهل هذه القرية إن أهلها كانوا ظالمين) الخامس عشر: ذكر حسرتهم على الظالم فقال جل وعلا: (ولو أن للذين ظلموا ما في الأرض جميعاً ومثله معه) نظيره: (وترى الظالمين مشفقين مما كسبوا) السادس عشر: ذكر سوء عواقبهم فقال تعالى كذلك كذب الذين من قبلهم فانظر كيف كان عاقبة الظالمين). نظيره: (وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلماَ وعلواً وقال الصقلي: اقشعرت الأرض وأقلعت السماء من ظلم الفجرة، وذهبت البركات، وقلت الخيرات لفسق الظلمة، وبكى ضوء النهار وظلمة الليل من الأعمال الخبيثة والأفعال، وشكى الكرام الكاتبون والمعقبون الحافظون لرب العالمين، فبادروا - رحمكم الله - بالتوبة والإقلاع عسى أن يندفع بها أمور - في الشدائد - عُظَام قد بدت روايحها فنسأل الله النجاة منها والسلامة من آفاتها.وقال: ستكون فتن لا يستقر ذو دين في بادية لأجل ظلم سلطانهم،ولا يقر أحد في حاضرة لأجل خبث علمائهم،ولا يبقى أحد في ثغر لأجل فسق قرائهم، فلا راحة حينئذ في البدو إلا يبذل المال وصيانة الدين، ولا راحة في الثغر إلا في الانقباض والوحشة والهرب والعزلة والرضى بالذلة والقلة وتوديع الناس جميعاً في الدين والدنيا. وقال بعض العلماء: ينبغي للإنسان أن لايسكن في أماكن الظلمة مخافة أن يصيبهم بلاء فيصاب أو يسرق طباعه من طباعهم |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
لا شك أن الصبر على الأذى وكظم الغيظ والحلم والعفو عند المقدرة هي أخلاق أنبياء الله وصفوته من خلقه ومن تبعهم من أوليائه المخلصين الصادقين الذين رفع الله مكانتهم وأعلى قدرهم، فكانوا جبالاً وقمماً صلبة وراسخة، فأتاهم وابل السهام المصوبة فتحطم عن صخورها الأبية، ويعود بعضها إلى صدر من رماها منتكسة. لذا كان لزاماً على ا المسلم أن يملك نفسه ويسعى للتخلق بهذه الأخلاق العظيمة في جميع مجالات حياته ، ومنها مجالات الحوار والرد على المؤذين .هو وإن كان شديداً على النفس، إلا أن الله يعين العبد إلا علم بصدقه وإخلاصه، فعن الحين قال: "مرَّ الرسول صلى الله عليه وسلم بقوم فيهم رجل يرفع حجراً يقال حجر الأشد، قال: (أفلا أخبركم بما هو أشدّ منه رجل سبّه رجل فحلم عنه فغلب نفسه وغلب شيطان صاحبه) ( رواه البزار بسند حسن).
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
قال تعالى: } خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ * وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ * إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ .{ وقال تعالى: } ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ * وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ {
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
وقال تعالى: } ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ السَّيِّئَةَ نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَصِفُونَ .{ وتحقق لهم محبة الله كما في قوله: } وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ. { قال ابن تيمية - رحمه الله - في بيان سبب محبة الله لهم: "لأن درجة الحلم والصبر على الأذى والعفو عن الظلم، أفضل أخلاق أهل الدنيا والآخرة، يبلغ الرجل بها ما لا يبلغه بالصيام والقيام" اه. ولدفع أذى الخلق ونيل الدرجات العالية، والوصول إلى هذه المرتبة من الحلم والصبر وسلامة الصدر على العبد أن ينظر إلى عدة أمور:
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
القدر وإن ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن، وأن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
التحلي بالصبر وليتأمل ما أعده الله للصابرين عن حسن العاقبة وموفور الجزاء، ولن ينال ذلك إلا بالصبر.كما قال ابن القيم رحمه الله : "وعلم أنه إن لم يصبر اختياراً على هذا وهو محمود، صبر اصطباراً على أكبر منه وهو مذموم".
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
عاقبة العفو والصفح والحلم، وفي الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ) ما نقصت صدقة من مال وما زاد الله عبداً بعفو إلا عزاً وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله ) [ رواه مسلم ] ، والعز هنا يشمل عزاً ومحبة في قلوب الخلق في الدنيا وعزاً في الآخرة.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
أن يرضى بما أصابه، وهذا فوق ما قبله، وهذه منزلة عظيمة لا ينالها إلا أصحاب الهمم العالية، ولا سيما إن كان ما نالها كان السبب القيام بحقّ الله تعالى والناس
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
مقابلة الإساءة بالإحسان، فكلما أساء إليه الخلق أحسن إليهم، وليستشعر العبد أنه بهذا الإحسان يزيد إليهم شيئاً من إحسانهم إليه بإهدائهم إياه حسناتهم وأجورهم! وهذا مما يجعل الأمر يهون على العبد، فيعلم أنه يكافئهم على ما أهدوه إليه من عظيم الأجر، وما تحملوا عنه من عظيم الوزر
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
سلامة الصدر، فلا يشغل قلبه بما لا يعنيه، وليعلم أنه كما اشتغل العبد بشيء من هذه الأمور فاته ما هو أهم وأنفع له من الإقبال على الله ورجاء ثوابه.قال ابن القيم رحمه الله "وهذا مشهد شريف جداً لمن عرفه وذاق حلاوته".
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
حصول الأمن، فالعفو والحلم يقتلعان العداوة ويقضيان عليها، بخلاف الانتقام الذي يزيدها ويشعلها، فتزرع العداوات وتزداد الضغائن، فلا يأمن العبد عندها من مباغته عدوه.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
دفع ثمن البيعة، فالمؤمن قد عقد الصفقة مع الله: { إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ } . فإن كان الذي ناله من الأذى في سبيل الله، فلا يحق له أن يطلب لذلك عوضاً غير السلعة التي وعده الله تعالى بها وهي الجنة. قال تعالى في ذكر وصية لقمان عليه السلام لابنه: { وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ } . ولما عزم الصديق على أن يأخذ من المشتركين ديات المسلمين وأموالهم التي أتلفت في حرب الردة، قال عمر رضي الله عنه: "تلك دماء وأموال ذهبت في الله، وأجورها على الله، ولا دية لشهيد". وهذا مشهد من الصحابة ولم يعرف له مخالفاً، فكان هذا إجماعاً
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
عظيم المنّة في هذه النعمة، وذلك يظهر من وجوه:
1- كونه جُعل مظلوماً يرجو من الله النصر، ولم يكن ظالماً ينتظر من الله البطش والعقوبة. 2- التكفير من خطاياه وذنوبه، فما يصيب العبد من شيء حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه". 3- أن يحمد الله أنها لم تكن في دينه، وينظر إلى ما هو أعظم منها. 4- أن يدخر جزاءها عند الله تعالى في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون، في يوم هو في أمسّ الحاجة إلى حسنة ينجيه الله بها يوم القيامة. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
أن يتأسى بمن سبقه من الأنبياء والرسل والأولياء الذين هم من أفضل الخلق، ومع ذلك كانوا أشدّ الناس بلاء، فليتأس بهم ليهون عليه ما ناله مما لا يساوي شيئاً مع ما وقع عليه من أذى.
|
الساعة الآن 08:54 AM |
|
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
SEO by vBSEO
sh22r.com