![]() |
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
روى البخاري عن أبي هريرةعن النبي صلى الله عليه وسلم قال
(من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس لله حاجة أن يدع طعامه وشرابه) معناه الكراهية والتغليظ فمن اغتاب أو شهد زورا أو منكرا لم يؤمر بأن يدع صيامه ولكنه يؤمر باجتناب ذلك ليتم له أجر صومه. ابن عبد البر قال الكلاباذي: أخبر أن الصيام ترك ما ينهى الله عنه من قول وعمل، وليس هو بترك الطعام والشراب قط، فالصيام جُنة تستره وتحول بينه وبين المعاصي وهو جُنّة في الآخرة من النار؛ فالصوم يعم جميع البدن، فلا يكون للنار سبيل عليه، فهو له منها جنة |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
وفي الصوم معنى الإعراض عن النفس
طلبا لمرضاة الله، فمن ترك حظوظ النفس فقد أعرض عنها، ومن فعل ذلك ابتغاء وجه الله لم يبق بينه وبين الله حجاب . لأن الحجب ثلاثة: الخلق والدنيا والنفس فالخلق والدنيا يحجبان إذاكانا لحظ النفس فمن أعرض عن نفسه فقدأعرض عن الدنيا والخلق، فلذلك قال: الصوم لي يجب على المسلم أن يحفظ لسانه عن السب والشتم دائما ولا سيما في رمضان لأن السب ليس من خلق المسلم، كما أن عليه أن يحفظ جوارحه عن كل ما حرم الله وإذاسب غيره فإنه آثم وصيامه صحيح، لكنه ناقص الأجر على قدر ماحصل من السب وغيره من المعاصي؛لحديث (من لم يدع قول الزور والعمل به) اللجنةالدائمة |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
إن ثمرةالصيام والحكمةمنه
أن يكون حافزاللصائم على تقوى الله بفعل أوامره واجتناب نواهيه ،وقول الزور كل قول محرم،والعمل بالزوركل فعل محرم ابن العثيمين قال الشيخ ابن باز رحمه الله:احفط صومك عن اللغو وعن الغيبة والنميمة وسائر المعاصي ولا تجرح صومك بشيء منها، الواجب أن تصون صيامك عن كل المعاصي المقصود بالصيام جهاد النفس على مخالفة هواها في طاعة مولاها وتعظيم حرماته وتعويدها الصبر عما حرم الله وليس المقصود مجرد ترك المفطرات فالواجب على الصائم الحذرمن كل ما حرم الله عليه والمحافظة على كل ما أوجب الله عليه وبذلك يرجى له المغفرة والعتق من النار وقبول الصيام والقيام والغيبة لا تفطر الصائم وكذا النميمة والسب والشتم والكذب، كل ذلك لا يفطر الصائم، ولكنها معاص يجب الحذر منها واجتنابها من الصائم وغيره |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
قال ابن عثيمين:
يتأكد على الصائم القيام بالواجبات واجتناب المحرمات من الأقوال والأفعال، فلا يغتاب الناس ولايكذب ولا ينمّ ولا يبيع بيعا محرما عليه أن يجتنب جميع المحرمات، وإذا فعل ذلك في شهر كامل فإن نفسه سوف تستقيم بقية العام لكن كثيرا من الصائمين لايفرقون بين يوم صومهم ويوم فطرهم وهذه الأفعال لا تبطل الصوم ولكن تنقص أجره، وربما عند المعادلة ترجح على أجر الصوم فيضيع ثوابه روى ابن خزيمة (1996) عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ليس الصيام من الأكل والشرب إنما الصيام من اللغو والرفث) حديث صحيح صح عن طليق بن قيس قال: قال أبو ذر: إذا صمت فتحفظ ما استطعت . فكان طليق إذا كان يوم صومه دخل فلم يخرج إلا لصلاة وصح عن أبي المتوكل أن أبا هريرة وأصحابه كانوا إذا صاموا جلسوا في المسجد. وصح عن ميمون بن مهران قال: إن أهون الصوم ترك الطعام والشراب وكان للسلف عناية تامة بحفظ اللسان من آفاته في الصيام حتى إن منهم من كان يفطر بالكذب والغيبة. صح عن إبراهيم قال: كانوايقولون الكذب يفطرالصائم صح عن أبي العالية قال: الصائم في عبادة ما لم يغتب أحدا وإن كان نائما على فراشه. فكانت حفصة بنت سيرين تقول: ياحبذا عبادة وأنا نائمة على فراشي انتهى صيام الجوارح تغريدات على حساب الشيخ محمد صالح المنجد |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
كم ترقى أرواحنا وتتسامى نفوسنا وتصفو قلوبنا في شهر العبادات، وتأبى هممنا إلا عُلوّاً، لكن... أليس غريبا أن نتقرَّب إلى الله عز وجل بالكفِّ عمَّ أحلَّه لنا ونقع في ما حرَّمه علينا؟!
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
إن الهدف من الصوم هو تحقيق التقوى، فأين التقوى حين تصوم بُطوننا وتعصي جوارحنا؟! إن العين تعصي بالنظر لكل ما هو محرَّم، واللسان بالقول المحرَّم، والأذن بالاستماع للكلام المحرَّم، وإنّا سنُسأل عن جوارحنا، ﴿**إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا**﴾ [الإسراء: 36]، وإن سؤال الآخرة أعظم وأشد!
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
وا عجبًا لصائمة تُمسك عن الأكل والشرب، ولا تمسك فاها عن القيل والقال؟! ولا أذنها عن سماع الأغاني والمنكرات؟! ولا نظرها عن مشاهدة المسلسلات والأفلام والمواقع غير الأخلاقية ؟! وصدق الشاعر حين قال:
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
إِذَا لَم يَكُنْ فِي السَّمْعِ مِنِّي تَصَاوُنٌ*********وَفِي بَصَرِي غَضٌّ وَفِي مَنْطِقِي صَمْتُ**
فَحَظِّي إِذَنْ مِنْ صَومِيَ الجُوعُ وَ الظَّما*********فَإِنْ قُلْتُ إِنِّي صُمْتُ يَومِي فَمَا صُمْتُ |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
إنها آفات اللسان والعين والأذن، تلك التي تفسد صومنا وتُبعثر حسناتنا ولا تحقِّق التقوى المطلوب من صيامنا، بل تؤدي إلى نقصان أجورنا، تعالي حفظك الله ورعاك لوقفة نراجع فيها أحوالنا، ولتكن وقفة مع آفات اللسان.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
أقول: يا أخية لم تفهمي مشروعيَّةالصيام إذا كان هذا ديدنُك في هذه الأيام المباركات، فليس الأمر ترك طعام أو شراب، كلا يا حبيبة، الصوم هو أيضا صومك عن النميمة والغيبة والسب والقذف والشتم والكذب والثرثرة، إنَّه صوم اللسان عن الآفات التي تحصد حسناتنا حصدا، فكيف تصوم بطوننا وتفطر جوارحنا؟ لا أرى من فعل هذا إلا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا!
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
يقول الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالعَمَلَ بِهِ، فَلَيْسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ فِي أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ»[1]، والمقصود بالزور في الحديث هو الكذب والميل عن الحق والعمل بالباطل.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
وانظري وتفحصي كيف السلامة لا يعدلها شيء! قال النووي في الأذكار: «اعلم أنه لكلّ مكلّف أن يحفظَ لسانَه عن جميع الكلام إلا كلاماً تظهرُ المصلحة فيه، ومتى استوى الكلامُ وتركُه في المصلحة، فالسنّة الإِمساك عنه، لأنه قد ينجرّ الكلام المباح إلى حرام أو مكروه، بل هذا كثير أو غالب في العادة»[2].
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
ورُوي عن سفيان الثَّوري قوله: «لَوْ رَمَيْتُ رَجُلًا بِسَهْمٍ كَانَ أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَرْمِيَهُ بِلِسَانِي، لِأَنَّ رَمْيَ اللِّسَانِ لَا يَكَادُ يُخْطِئُ»[3]، فانظري –يا رعاكِ الله-كيف كان السلف من المسلمين حريص على حفظ اللسان، فكوني واعية مدركة لعواقب زلة اللسان، ولله درُّ من حفظت لسانها، وتركت الكلام في ما لا يعنيها، فارتاحت وأراحت.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
والمسلم ملزم بحفظ لسانه في كل وقت وأوان، فكيف بحفظه في أشرف الأوقات؟! فاحفطي لسانكِ ليسلم المسلمون منه وتسلمي،**وإليك تفصيل للداء والدواء، رصدت فيه أهم هذه الظواهر، تذكيرا لي ولكِ، إنَّ الذكرى تنفع المؤمنين.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
همسة أخوية: اللسان أجْرَحُ جَوَارحِ الإنْسَانِ.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
النميمة:
النَّميمة -يا رعاكِ الله- هي نقل الكلام، كلامُ الناس بعضهم إلى بعضٍ لغرض إفساد العلاقة بينهم، والنميمة محرّمة بإجماع المسلمين في كل الأيام، فكيف في شهر رمضان؟! وهي من مُوجبات عذاب القبر، لما رَواه ابن عباس -رضي الله عنهما- أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مرَّ بقبرين فقال: «إِنَّهُمَا لَيُعَذَّبَانِ، وَمَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرٍ، أَمَّا أَحَدُهُمَا فَكَانَ لاَ يَسْتَتِرُ مِنَ البَوْلِ، وَأَمَّا الآخَرُ فَكَانَ يَمْشِي بِالنَّمِيمَةِ»[4]، وما أكثر سُفراء السوء الذين أفسدوا ذات البين، وأوقعوا بين الناس يا أخيّة! واعلمي أن لكل ساقطة لاقطة، فلا تكوني أنتِ من تلتقط وتذيع كل ما تسمع. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
همسة أخوية: إنَّ طاعة اللسان ندامة.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
الغِيبة:**إن الغيبة هي ذِكر الإنسان في غيبته بما يكره، يقول الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَتَدْرُونَ مَا الْغِيبَةُ؟» قَالُوا: اللهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، قَالَ: «ذِكْرُكَ أَخَاكَ بِمَا يَكْرَهُ» قِيلَ أَفَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ فِي أَخِي مَا أَقُولُ؟ قَالَ: «إِنْ كَانَ فِيهِ مَا تَقُولُ، فَقَدِ اغْتَبْتَهُ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ فَقَدْ بَهَتَّهُ»[5]، فالضابطُ: ذكرُكِ شخصا لما يكره، وكثيرا ما يكون كلام المرأة عن المرأة في المجالس النِّسائية، سواء كان في خَلقها، أو خُلقها، في دينها أو دُنياها، أو ما يتعلّق بها.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
ولله درُّ سفيان بن عُيَيْنة حين قال: «الْغِيبَةُ أَشَدُّ مِنَ الدَّيْنِ، الدَّيْنُ يُقْضَى، وَالْغِيبَةُ لَا تُقْضَى»[6].
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
فلتكوني يا أخيّة وقَّافة عند أوامر الله ولتتذكري دوما: ﴿**وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ**﴾ [الحجرات: 12]، حتى لو كان عيبا موجودا في أختك، فاكتميه واستُري عورتها لما تعلمه فيكِ، وأي الناس ليس به عيوب؟!
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
تمعني أختي الحبيبة في قول الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسّلام وهو يخاطبنا: «مَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ القِيَامَةِ»[7]، أوَ تفرطين في ستر الله لمعاصيكِ وعيوبكِ يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم؟ لمجرد لذة عابرة ومتعة عارضة؟
إذا رُمْتَ أن تحيا سليماً من الرَّدى*********ودِينك موفُورٌ وعِرضُك صيّن** فلا ينطقنَّ منكَ اللسان بِسوْءَةٍ*********فكُلُّكَ سَوءاتٍ وللناس ألْسُنُ** وعينُك إن أبْدَتْ إلَيْكَ مَعَائباً*********فدَعْها وقُلْ يا عينُ للنَّاس أعْيُنُ** وعَاشر بمعروف وسَامح من اعْتدى*********ودافِع ولكن بالتي هِيَ أحْسَنُ** |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
ولا أظنك الآن تجهلين عواقب النميمة والغيبة عليكِ وعلى المجتمع، يبقى أنّك ربما تودين التقرُّب إلى شخص بعينه، بنقل الأخبار إليه، أو تُسايرين جليساتك يا أخيّة، وتُجاملينهن، اسمحي لي أن أقول: لكِ الخيار: إرضاء محدّثتك وهواكِ أو إرضاء ربِّك في هذا الشهر الفضيل، ليست معادلةً صعبة، وليس سؤالا معجزا، بل هو قرار تتخذينه وتسيرين على نهجه... إرضاء لله.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
أو رُبّما تتشفَّين بنقلكِ لخبر ما يحطُّ من قدر شخص بينك وبينه عداوة، فاسمحي لي أن أقول لكِ مرة أخرى: لا يخلو الأمر من كذب أو تشهير بالآخرين، أو ظلمهم، وربما هذا التشهير نتيجة حقد وغل ملأ قلبكِ، فكيف تتحمَّلين وزر كل هذا وأنت في شهر يجدُّ فيه غيركِ لكسب الثواب والأجر ويأمل من الله مغفرة الزلات والذنوب؟
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
يُروى أنه اجتمع قيس بن ساعدة بأكثم بن صيفي، فقال أحدهما لصاحبه: كم وجدتَ في ابن آدم من العُيوب؟ فقال: هي أكثر من أن تحصر، وقد وجدتُ خصلة إن استعملها الإنسان سترت العيوب كلها، قال: وما هي؟ قال: حفظ اللسان[8].
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
يتنافس الناس في رمضان [ ] في كثرة تلاوة القرآن وتعدد مرات ختمه، وهذا أمر حسن يثابون عليه إن شاء الله، لكن هل هو الأفضل في حقهم؟ وهل هو ما ينبغي عليهم أن يصنعوه في هذا الشهر الكريم؟
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
فأقول وبالله التوفيق: إنه في شهر رمضان [ ] الكريم يستحب الإكثار من تلاوة القرآن الكريم، وهكذا كان السلف يصنعون، فقد كانت أحوالهم [ ] في قراءة القرآن الكريم [ ] عجيبة طوال السنة، ليس في رمضان [ ] فقط لكنهم إذا جاء رمضان [ ] يكثرون من التلاوة كثرة مضاعفة، فقد كانت عادة أكثر الصحابة [ ] -رضي الله عنهم- ختم القرآن كل أسبوع مرة، وبعضهم كل ثلاث ليال. وكانوا إذا جاء رمضان [ ] يقومون بالقرآن عامة ليلهم إلا قليلاً.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
وعلى ذلك جرى التابعون -رحمهم الله- تعالى والسلف الصالح من بعدهم، فهذا الأسود بن يزيد صاحب عبدالله بن مسعود يختم القرآن كل ست ليال، فإذا جاء رمضان [ ] ختم كل ليلتين، وكان قتادة المفسر التابعي يختم كل سبع ليال، فإذا جاء رمضان [ ] ختم كل ثلاث، فإذا جاء العشر الأواخر ختم كل ليلة، وهذا أبو بكر ابن عياش قد ختم القرآن ثماني عشرة ألف ختمة طيلة حياته، وهو رقم يُتعجب منه ويُخضع له، وصح عن الإمام الشافعي [ ] -رحمه الله تعالى- أنه ختم القرآن في رمضان [ ] ستين مرة، وكان الإمام ابن عساكر يحاول اللحاق بالشافعي [ ] في صنيعه هذا حتى أنه كان يعتكف في المنارة البيضاء في مسجد دمشق طيلة رمضان [ ] لكنه لم يستطع إلا أن يختمه 59 مرة! -رحمهم الله- تعالى- ما أعظم هممهم. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
الساعة الآن 03:12 AM |
|
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
SEO by vBSEO
sh22r.com