يحبون بل ويعشقون,
يسكنهم الهوى في قصر شامخ بمدينة نائيه عن بني البشر
وتمر الايام ويخلفو الكثر من الأيام الجميله
وحين يزورهم فصل الملل وتععمهم البروده
يرحلون يحققون النصر واي نصر لهزيمه كانت لهم
اجادو ان يصنعو من المحمه القضائيه عدل يكفيهم
ليعلقوا على الحياه اخطائهم

**
حياتنا ليس لها ذنب ولا تعتبر مجرمه
نحن بشر يسكننا جزء كبير من الشر الذي يجعلنا
نخطئ وحين نريد العوده لانجد عذرآ غير
الحياه وظروفها

اي طروف تلك تستحق منا ان نجرح من احببناه
اي حياه تلك تستحق ان نهدم قصر ارتمى وعاش ليلمنا نحن ومن نحب

لو كانت الحياه هي السبب لما اعادتنا لتكرار الخطأ الفادح
لأنها مدرسه ونحن تلاميذها

او قد تكون الحياه تملك تأشيرة الإنتقام ,., فتعاود بنا إلى حيث كنا
كي نتألم
كي نتعذب
كي نختنق
لنرفع راية الإستسلام ولانعاود مره اخرى ذلك الحكم القبيح عليها

نحن البشر نظلم بعنفوان وتكبر و,,,,, ونرفض الظلم بجمهوريه متفقه

لله دركي ايتها الحياه كم حملتي بداخلك من حياة وافاعي تمتلك سموم
لايمحيها الا الموت

واي اي اي

موت اصابنا سوى موت المشاعر