عرض مشاركة واحدة
قديم 06-29-2010, 04:14 PM   #1


الصورة الرمزية سلطانة الاحزان
سلطانة الاحزان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 186
 تاريخ التسجيل :  Jul 2009
 أخر زيارة : 10-13-2012 (11:48 PM)
 المشاركات : 2,831 [ + ]
 التقييم :  2147483647
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي في السعوديه تحديدا جده اغرب قصة حب في العالم‎



!!! أغرب قصة حب في العالم
غريبة جداً

هذه هي القصة الحقيقية لفتاة شابة زميلة الدراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي فى الرياااااض.
كان اسمها سهى ،اثر تعرضها للإصتدام من سيارة.

كانت تعمل في مركز علاج طبيعي. لها صديق اسمه ممدوح.
كانوا عشاق بمعنى الكلمة و دائمى التحدث عبر الهاتف.
ماوجدت سهى إلا و الهاتف الخلوى بيدها. حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة ممدوح،
و بذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،


أسرة سهى كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان ممدوح قريبا جدا من أسرة سهى. (تخيل مدى حبهم ) .
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها ( إذا وافتنى المنية ، ارجو ان تدفنوا معى هاتفى الخلوى)
و قالت نفس الشىء لأهلها

بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها ، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لأحد الجيران ، معروف بقدرته على التواصل مع الاموات ،
والذي كان صديقا لوالدها.

أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء..

بعد بضع دقائق ، وقال ان 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبره صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوى معها .
فقاموا بفتح التابوت و تم وضع الهاتف الخلوى و الشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة و تم وضعها فى الحافلة.


قد صدمنا جميعا.
والدى سهى لم يخبروا ممدوح بالوفاة ، لأنه كان مسافراً


بعد اسبوعين اتصل ممدوح بوالدة سهى

ممدوح :....'خالتى ، انا قادم البيت اليوم. فلتطبخى لى شيئا شهياً .
لا تبلغى سها بقدومى ، أريد ان افاجأها".
وردت والدتها... 'عد إلى المنزل أولا ، أريد أن اخبرك بشيئ مهم جداً »..

بعد وصوله ، اخبرته بوفاة سهى.
ظن ممدوح انهم يخدعونه. ضحك وقال 'لا تحاول خداعى
-- اطلبوا من سهى الخروج ، لقد احضرت لها هدية . ارجو وقف هذا الهراء '.

قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
قدموا له الدليل كى يصدقهم. (شرع ممدوح في البكاء)
وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالامس و مازالت تتصل بى
و ب
د ممدوح بالارتجاف

فجأة ، رن جرس هاتف ممدوح '. 'انظروا هذه سهى ، اترون هذا.....'
و اطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.

الجميع استمع لمحادثتهم.

بصوت عال وواضح ، لا تداخل للخطوط ، لا أزيز.

انه صوت سهى الفعلى و لا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم مسمرتها داخل النعش


اتصدم الجميع و طلبوا تعريف لما يحدث من نفس الشخص الذى يستطيع التحدث مع الموتى
و هو احضر رئيسيه لحل هذه المسألة.



هو و سيده عملوا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات


ثم اكتشفوا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...




موبايلي تمتلك أفضل تغطية
.

أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك!!!



فالحب في كل مكان
و التغطية في كل مكان

لا تعصبون ، أنا جالس أدور الشخص اللي أرسل لي هذي القص


 

رد مع اقتباس