عرض مشاركة واحدة
قديم 06-04-2009, 01:42 AM   #1


الصورة الرمزية حنان الكون
حنان الكون غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 50
 تاريخ التسجيل :  May 2009
 أخر زيارة : 01-18-2021 (10:32 PM)
 المشاركات : 18,746 [ + ]
 التقييم :  176912559
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
اانٍآ يًگــَفٍيًنٍيً لآمٍنٍيً رٍحِلتِ آتِرٍگ صِدُىٍ آسِمٍـيً ...!!
لوني المفضل : Brown
افتراضي العشش في قرى نسيها الزمان








سيارة الرحلة ... وهي تعبر الوادي 1425هـ . م فيديو . الباحث




يتميز الوادي بمناظر سياحية جميلة .... ستختفي قريباً ... بسبب السد الذي يقام على الوادي ... وقريباً سأطرح موضوعاً مفصلاً حول ذلك
يوضح الآثار السلبية التي ستترتب على السد كما حصل لسد وادي جيزان .. قبل ذلك .. سيارة الباحث 1429هـ.




الوقفة الثانية
أعمال السكان في تلك القرى
يعمل أغلب السكان في الرعي والاحتطاب والزراعة بالأجرة والبيع والشراء بالمقايضة فيما بينهم بالإضافة إلى صناعة الحصر من سعف الدوم وصناعة القطران والشوب الذي يستخرج من الخشب والعمل في سياقة البلدوزر والحراثات للمزارعين وجمع الأعلاف للأغنام ( الحصاد ) وسقيا الماء من الأودية ... والقليل جداً منهم من يملك عملاً حكومياً ...






صورتين لرجل يسقي الماء من الوادي على ظهر الحمار وسيلة النقل الرئيسة لسكان القرية. م فيديو 1424هـ . الباحث




وسيلة النقل الرئيسة وإحدى آليات العمل التي يقودها بعض الشباب بالأجرة . 1429هـ . الباحث




صورة لأحد الأسواق التي يذهب إليها أهل القرى ( سوق الأربعاء ) م فيديو 1422هـ . الباحث




صورة لرجل وامرأته وهما يجلبان الأعلاف لأغنامهما من جوانب الوادي . م فيديو 1424هـ . الباحث




أطفال يلعبون على ضفاف الوادي تلفت انتباههم سيارة ( الكوماندر) يهتفون فرحة بالسلام والقفز خلال زيارتي 1426هـ . م فيديو. الباحث




رجل يحتطب في الوادي مستفيداً من الأخشاب التي يجلبها السيل . م فيديو . 1426هـ . الباحث




طفل في الحادية عشر من عمره ... يشقى في جمع الأعلاف ورعي الأغنام ليساعد أهله ...
لم يلتحق بالمدرسة لحاجة أهله لعمله والله المستعان . الصورة حديثة 11/ 5 / 1429هـ . الباحث

قبل المساء شاب قادم من الوادي في الخلف ... بقطيع أغنامه التي يرعاها كل يوم مستخدماً حماره كوسيلة نقل وكلبه حارس معه . 1429هـ. الباحث










الحيوانات الأليفة ... الدجاج والماعز والضأن ضرورة لاستمرارية عيش السكان ... 1428هـ . الباحث


الوقفة الثالثة
جولة في حياتهم الاجتماعية ونظرة عن كثب لبيوتهم المحلية وبساطة حياتهم
في هذا الجزء ومن خلال الصور سنجوب في حياة أخواننا اليومية في أكثر من قرية لنتعرف على البساطة التي طالما وقفت أمامها منكسر الخاطر وكلي ألم وأمل أن تتحسن أوضاعهم ... ولكني أقول بساطة وراحة بال .... أترككم مع الصور.


مجموعة أطفال حول عشتهم يلعبون وينظرون إلي في صمت . 1429هـ . الباحث


أطفال يلعبون حول سور صندقتهم .. نقشوا الذكريات بأقدامهم عند الزاوية .. 1428هـ . الباحث


العشة كما تبدو من الداخل بكل بساطة .. سرير النوم ( قعادة ) وأطفال يلعبون وصمت أمام عدسة الكاميرا. 1428هـ. الباحث


الحياة تستمر سواء في العشة أو خارجها ... 1428هـ .. الباحث
يتبع أسفل

السيدة بقرة تسكن كذلك في عشة خاصة ... حيث يعتمد عليها السكان بشدة في الحليب واستخراج الزبدة واللبن . 1428هـ . الباحث






في الصور أعلاه في قرية أخرى نمط عمراني أرقى بقليل من العشش ... 1428هـ . الباحث


في قرية أخرى نزلنا أنا والصديق خالد ضيوفاً عند صاحب هذه العشة الذي أكرمنا .. وسعدنا معه ومع أبنائه.. 1429هـ . الباحث


منظر لعشش الجيران المجاورة ... الباحث


العشة من الداخل ويبدوا بعض الأثاث المتواضع البسيط . 1429هـ . الباحث


محدثكم الباحث يستمع لصاحب البيت وهو يشكو قصر اليد وقلة الحيلة .. ويأمل خيراً له ولأبنائه . 1429هـ. الباحث


أحد الأطفال يختبأ خلف القش ويراقب متأملاً ... الباحث


جانب آخر من إحدى قرى العشش.. الباحث
جزء خاص من العشة حوله حامي وهو مكان النساء ... ونشاهد نشر الملابس في الهواء الطلق... الباحث




صورتين لجانب آخر من مساكن قرية عشش ... ونلاحظ استخدام خشب الدوم في البناء... الباحث


في طريقنا إلى قرية عشش أخرى ...




قرية أبو ركبة ... تبعد عن الوادي حوالي 3كم ...يعمل أهلها بتربية الماشية وجمع الحطب ... الباحث


يعاني سكان هذه القرية من زحف الرمال ... لذلك يقيمون أسواراً من القش حول العشش... الباحث.


مجموعة أطفال يلعبون في هذا العريش بكل براءة واستحياء... الباحث


بنت تنظر نحو الشمال تراقب صديقاتها يلعبن في الطرف الآخر لا تعرف من هذه الدنيا غير مكان طفولتها هذا ... الباحث

كأس شاي على ضفاف الوادي


مهما كان المكان والزمان ... يعيش الإنسان ... ويحمل معه الذكريات


تقبلوا تحيات أخوكم الباحث الجغرافي والرحالة السعودي حمد العسكر وإلى اللقاء


منقول


 
 توقيع : حنان الكون





رد مع اقتباس