عرض مشاركة واحدة
قديم 02-06-2010, 02:35 PM   #1


الصورة الرمزية عبده الاعجم
عبده الاعجم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 20
 تاريخ التسجيل :  May 2009
 أخر زيارة : 02-24-2023 (12:17 AM)
 المشاركات : 1,097 [ + ]
 التقييم :  672490349
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي العرجولى وقصة وظيفتة با الصور



يسعد لي مساكم بالخير والمسرات
بعد مابعت إمبل وجهرت من جدي .. ماقصر خالي اهبا لوه بدلهنا .. وإهبا إمقحم كفل لوه وجهوو أها وناس معوه ماعد يغاويني ... لكن يارجالي معد سفط اقعد معوه ..
والله هشت قعد معى حلولن بعادن منحنا قليل .. وقعد انافعهم .. قحمن وحلوله .. واثنين جهلن في ولبتي .. وربايه والله عزبه .. تقول بكره





المهم قعد انفعهم نروووع إمغنم كان معهم غنمن وسعن .. كنا نروع كلنا أمجهل وأنا وإختهم كلنا مربعه ... نبره معى أمغنم نسلت بوه وبرهنا عز إمثبر وإمشدن نتبعبع .. ونتعاقر ونتساحب في تي ثمه الرستع .. حتى العصر يستلق إمغنم وناخذوه ونروح ..الله يستر لو بوه ثعرن مابقين شاه . والله منحن حووول إمغنم



وبعد مانروح إمغنم نتعشى .. ومره نقعد نسولف ونبسط وبعض الليالي ننشر لملاعب وإمتطاري وأمثهوو ..
مامنكم سرن يارجالي .. إمربايه بها زينن فتانن .. قني سويني ميد أحبها وعلى طاري الفرانصه ودعت بهم معى أبي إمربايه ودعت بفرانسين واحد
وصيت معوه .. لعكاون وعطر زليخه وخثاورن .. وكوتن .. امنغله معي منغله .. لكن إمجنبيه نسيتها نحى جدي وماعد سفط أوجه لها المهم أنا أكشخ واحد تي ثمه الأيام ... وبقيت مسيطر على الوضع .. كل واحده تتمنى أبسط معها .. وأنا يارجال معد يزم بطرفي .. لكن تي ثمه الأيام بدؤ الناس يتوضفون
ويروحون من الشام ( الشام) ليس المقصود بها سورياء اليوم وماجاورها لكن تطلق على من نزل من عز جوراء .. يقال شايم اي سافر
المهم يروحون اوذاكل الموظفين كاشخين .. وبصراحه أكلو علينا الجو .. ياعراجل امديره .. يروحون بيضن .. وأنحن تقول إثعره .. ويروحون عندهم كنادر ( حذيان) وقلم في جيب الثوب ومايعرفون يقرووون وشمطه صغيره دبلوماسيه يفتحونها جوتها عطر بخاخ ( موضة العطور الي نزلت مباشره بعد عطر زليخه) وعشرة أقلام مرصوصة في أعلى حلق الشنطة غير الملابس والخرابيط .. وكانو يبهرونا ببعض كلامهم توي واصل دوبي جاي المهم يوم يروحون تسمع إمدواف من كل بيتن .. تقول هودن .. مذا بوه يقال راح فلان موظفن في الشام .. في إملاعب وامتطاري .. إمعزبات إمغرزات ماعد يشبحنه لنا .. قني تقول طارشن ( وربي إنها ‘ستغرن بي نفسي وإكتسر راسي من أوذي ثمه الموظفين) كل ماضفنه حلولن ومعنا موظفن قاموا يحيون ويرحبون .. وبزخوهو نحى رأس إمدكى .. وأنا ماسويني ثمه .. تقوم إمربايه تسترف لو شاهن .. وتجنب بيه ماتصب ليه تقول إني يهودين



.. ويقوم أبو عينها يخرج حبة الدخان ويشمع بها ( يدخن ) أول مره نرى أمدخان .. يعني الدخان أطفى كروتنا باالمره ( سبب إنتشار التدخين عندنا الموظفين القدامى فليحاكموا) المهم باختصار رحنا وطي معى الموظفين .. ليلتين مأرقد مذا أجود بتلمصيبه .. ياماصفى الجو تعكر .. عرفت ماتلمره أنو معدو صافن .. والله وأقوم يومن بعد الفجر .. ومشين حتى إمداير .. ومن ثمه مشين حتى عيبان .. لقيت سياره في عيبان وركبت لصبياء .. مقد بو السيارات وزفلت مهل اليوم .
برهت الأحوال .. في صبياء وهشت نحى إموظف ميد لي تابعية .. قال لي ذاك التهامي .. رح باقي جاهيل ..أحاول أمرجل مابو فايده .. والله وأمد لو بريال فرانصي .. التزمني بميد ودخلني نحى ذاك المدير .. والله أهبوني تصورت .. ولا في ساعه إلا وإمتابعيه في إمجيب .. أقيل عشة .. عمـــريه في صبياء اتقهوى وأتغداء ( عشة عمورية .. لمرأة عجوز تسوي القهوة والأكل للجباليه الي يراجعون صبياء مقابل مبلغ مالي زهيد) والله وأركب في قلابن ... بريال فرانصي للخميس .. الطبقة السفلى بقرن .. وفوقها سهيه .. للركاب من نص ريال .. وإلي يركب على السله الأماميه ريال .. طبعاً أنا ركبت بريال قدام ميد أبرد ... الله يرضى على بل إمقحم ..



وعلى الخميس وصلت المغرب .. ورحت رقد في قهوه ثمه .. قمعة تشوي جنوب الحي .. لكن يارجالي قد ضاقن بي نفسي من أمديره .. إم يوم معقب برهة ذهبان مركز التدريب .. وخلصت بيومي وقالو على تبوك دوره هناك



.. والله وعلى تبوك .. إخذنا شهرن في تاك الميادين .. لكن إحس أني قني موظفن .. ورجلن .. أول ماتخرجت نفلت لي بكرتون دخان
فيزا .. طبعاً دخان قديم .. قلت ميد أروح ادخن لاهل إمديره قحومه وكهالن وعزباتن .. أشبكهم المهم بعد شهرن .. قالوا على سورياء مشكلة إسرائيل والجولان السوري ..
والله كتفشنا وعلى سورياء ... وصلنا ثمه .. بنحن حوالي 200 عسكرين
والله أنا مسلحن بذاك البندق وماخن حذري .. لاأرمى .. والله قعدنا سنه ماوقع خبرن .. والله بنحن قرابن لميهود .. والله ويومن .برهت أنا وزميلن ليه .. دوسرين .. دوريه راجله .. وأنا خبلن أريت شريفا ( أرنب ) وإني أرميها إطلاق النار ممنوع .. وإنو شب إميوم .. رمونا إميهود وجماعتنا ردوووا .. يارجالي يومن شاهرن .. إرتمينا من الساعه 9 الصباح حتى 6 المغرب .. اتنا الأوامر بالتوقف .. ورجعنا لمواقعنا .. كل هذي الفتره ولابو خبرن عن أمديره .. والله معي ناسن من رفاقتنا موالكه .. ومعي ثلاثة من دوابينا .. من أهل إمكنادر
والله بو واحدن من جماعتنا طلب رخصه أبيهو مات في إمديره أتى وروه ليه إنو ميد يرووح .. والله أهيش بقاله ثمه أخذ لي قلمن .. وورقة ورسايلن وأشتري شريطن .. وأروح أدعي لذاك العسيري بها فوق ملاله ( دبابه صغيره)
يعرف يكتب .. والله أهبتو كتب لي لمديره .. وأخلى .. وأمشي أطلب القايد عقيد .. مسجل معوه .. ,اعطاني .. أركب الشريط وأسجل كلامي للديره .. أقول بسم الله الرحمن الرحيم .. من ولدكم الغالي فلان بن فلان .. الى والدي وامي واخواني انا بخيرن ماعليه خلافن ولله الحمد لاتشهددون عليه .. بلغو سلامي لجدي وقولوا لوه يسامحني والله ماابقى ابيع امبل لكن الدنياء تحيج .. وسلموا لي على عمتى فلانه وبناتها وخالتي فلانه وبناتتها وخالي فلان .. وال فلان
وسلموا لي على بنات فلان ... (يعني ماإمستبايا مانسيتهنه) والله كلامن وسعن قلتوه .. وفي نهاية إمشريط ألوي طرقن عشوين .. والختام ..



والله راح ذاك الرجل بمرساله وإمشريط .. إمرساله مالقيوا ذا يقراها .. وإما إمشريط .. أوستو لمسجلن .. معى إمشيخ ماكان إلا أها ذا معوه مسجلن ..
والله واجتمعو أبي واخوتي وامي ويستوخون لوه .. ويامأنتهى إمشريط رجعوهو من جديد .. وهيشوهو نحى خولاتي وعماتي وكل من ذكرتهم في إمشريط .. المهم حتى إنتهينا حجار إمسجل



.. شروا غيرهن .. وسجلو لي شريطن .. سجلنوه إمي وأخوتي .. ردو عليه بالسلام وقعدن غمي تبكي وأبني رح قد توحشت لك وأنويت لكه وتهل تبكي أها وأخوتي .. وإهب ثمه بنات عمتي سجلن ليه ويطلبنني أرووح ويتوزينه فيه .. ومأبطى ذلي ورجع سافر ودعر لي بمشريط .. والله دعر عصريه .. وأنا مستلم فوق تبه .. أنا وواحد ن غزوانين .. من إمعيدابي .. والله حيا الله سلم الله .. واتنشدوا عن أمديره قلي منها سنه وعلها .. والله وروه ليه وإنتخش إمشريط .. والله وإني قلت لم غزواني يغطي عليه وانسحب لخيمتي .. أحكر لي برادي شاهن .. وأنتخش كرتون أمخان من عز إمكرسي .. سافرت بوه معكي واولع تاكل حبه واستوخ لمشريط ..
أسمع بواكي امي وأخوتي ( ماحنت عدى ) لكن يوم سمعت بنات عمتي يطلبنني اروح وقلنه وفلان رح قد انوينا لكه .. إمديره فنانه مطرن وروعه لكن بغيركه مالها حاجه .. ( ارتدن ليه الروح .. قلت ماذلحين قني زينن ..) وإلا قبل مااتوظف ما حت و تصبانه ليه إمشاهي .. المهم نفسي تولعن بمديره ليب رخصه .. لكن بيه كبره .. لايقولون خويايه والقايد ساقد لنته ..المهم دقانا في سورياء ب3 سنواتن بعدها .. أجى امر قالوا على تبوك .. بقنا ثمه لوى بكملوه ..كل مره تاتي دفعه .. المهم رحنا لتبوك .. وقعد إسبوعن .. وأخذ لي رخصة شهرن
وانشر إمسوق أشتري إمسجلن .. وكنادرن جدادن .. وسبعة أقلام حمرن .. وشمطه صغيره واترسها كوالين عطرن .. وجهزت نفسي لمديره ..
وركبت من تبوك حتى صبياء .. وأنزل صبياء .. قعد في أمطريق 3 أيامن .. المهم من صبياء ركبت لمعيدابي .. وتخربن إمسياره ثمه .. والله قها العصر ..
ومابو سياراتن مقطعه .. المهم نزلت ومشينا .. ثوب وغتره وعقال ويننته ينه .. مابو مهل إمرجل .. والله في إمطريق مرينا ببيتن في حيدن فوق إمعيدابي .. بنا أنا وواحد ن معي مسرحين ركب معنا من صبياء قال ميد نحى حليفن لوه في
إمحره .. الى وذل مخلووق قبلنا طرف إمبيت ..طرحنا علوه .. والله أشبح لوه وها يشبح ليه .. ذلرجل مها غريبن عليه .. والله أتقرب لوه وأطرح علوه ..
إلوني أعرف إمرجل ( خال إمبنات ذي إغتويت أنا وأها في منجعنا )
فلان ولاغيروه فلان الله الله .. والله عرف من شكلي إني قني موظفن .. والله ومعانقه وحيا الله سلم الله .. قال ويلا إمبيت .. ياخبير عجلن قال والله ماتبت شبرن ..



والله إمسرحي أبى مايروح معنا مستعجلن .. والله ورووح معوه
بديت في وجه إمكهله عرفني والله واطرح وأسابي وها تقولي الله يحييك بعداد مقد خطيته .. وإمربايه إمصغيره أغارن تفرش على إمسهوه ( مثل الكرسي اليوم ) لكنها مصنوعة من عيدان شجرة المض .. المث .. المهم استرفو ليه وتنشدوني من امحلول ومن وظيفتي .. ومادريت يا هاش إمرجل .ز أثاروا اغتذل بين أمغنم نفل بكبشن جامعن .. والله وأني انتدب من جدن لجدن .. نخو امرجل محقته لمه .. قال الله يحييك خطوه عزيزه .. والله أنوه سوينوه بدى أبي ذي في إمقبر .. والله ,اشبح أآرى خطيبتي .. المهم أغتنمة فرصة إمرجل بها يسوي وانشد إمكهله يها فلانه قالن والله قد تزوجن .. قلت بله قالن والله ( قلت في نفسي هادن غيثه وطواردها ) يما احباة واحده تزوجن .. لكن فلانه في الوجود ميد ازوجه ياها .. وقامن إمربايه تضيحك .. قلت هقر قل لكي بنحج وعمه .. المهم تعشينا وتعذر مني خال البنت على ماصار في زمن النجع وانا تعذرت منه أسوي نفسي عاقل .. لكن في سهني ميد أسري أسقط لمرباية المهم الصباح توادعتهم ... ولقيت سياره واركب لعيبان ومن ثمه دبكه حتى إمبيت وصلت أثار العصر .. أرني أخي إمصغير حل بديت من عز إمبيت وأجرى
يروي لابي .. والله وصلت ويأبي ,وجدي. وخالي مصطفين وكلن معوه محدش
أوشو إمخزنه وهم يرمووون .. حيا الله إموظف ..



والله ومواجهه ومعانقه .. وأسلم على إمي وأخوتي .. وكل شويه دعر واحدن من إمجيران يرمي ليه
وقام ابي ذبح كبشين وعزم كل إمجيران .. والله لو ترونهم متحلقين حولي تقول
وزيرن .. وإمعزبات على إمقعايد يستوخنه لدعادعي .. وأنا أثعن من ذاك الدخان .. وأهدا أهيش أفتح إمشمطه أترشش من كولينن ثمه وأوجه
المهم برد قلبي .. وقلت بنى سأبقى كياه تحسوون بقيمتي .. يعني أيلى قحمن لو أقلعبوا حتى اسفل إمخزنه ماقال شين موظفن .. بعد العشاء طلبتهم ملعبن قالوا تم .. والله ولوينا إمدوريه .. وأنا الكنغ .. مابو مهلي .. هدين ملسن يدي
وكل قليل تلزمن بيدي مغرزه ..



المهم قعد إسبوعن يتنقلوني من بيتن لبيتن تقول رويحه .. وجدي سلي عليه ونسي ... المهم هذي قصتي معى الوظيفه
آمل أن تحوز على إعجابكم
ا


 

رد مع اقتباس