07-12-2011, 12:11 AM
|
#1 | |
 
|
الفراشات تصدعات احرف نرتوي من عذوبتها
  عظيمة تلك آلنسمآت آلصبآحية في تآثيرهآ على آلشهيق .. كيف لآ ؟ ولهآ من قوله تعآلى : [ وآلصّبَحٌ آذآ تَنفّس ] صبآحكم آنفآس نقي ,, !! ربي في صبآح يومك هذآ أسألك ان تلبي آماني معلقھ في قلبي وان تگتب لي .. ولھم الخير حيث تريد ..  اللهم فكما آبكيتني يـوم ولادتي و الناس حولي يضحكون .. أضححكني عند موتي و الناس حولي يبكون .. ربيّ أرزقنيّ الغفله عن النآس لِـ اتغَافل كُل مآيضآيِقني منهُم واجعل لي مصعناً من الحلم لأتجنب صصغآر الـ ع ـقوولـ ,, ! الملآبسٌ آلمُتسِخه مسَحوقَ آلغَسَيل كفيلْ بْـ ( تنظيفهآ ) . . أما النفوس القذِره لآ تستطيَع أي قوىَ بالعالمْ علىَ " تطهَيرَهآ " . . ! نصـيـ ح ـة ,, لاتجعل قلبك كمقعد في الحديقة ، يجلسُ عليه كلّ من لا يستحقـّه .. بل اجعله كـعـُنفوان الجنـّة ، لا يصلـُه إلاّ من رسم الإخلاص فيه .. وَ كُن كَ آلسَحآبَه " مُعلَّقه " بِ جدآئِل آلسمَآء بعيداً عنْ " حُثآلة آلآرضْ " حيثمَآ تهطُل [ تروِيْ آلآرضْ وَ منْ عليهَآ ] رَبي لا أرَى شيء مِن آلدُنيا يَدوُم ! وُ لا أرى فيهَآ حالاً يستقييم ... ! فآجعلنيّ انطُق فيهَآ بِعلم ، وأصمُت فيهَآ بِحُلم آللهُمَّ إحفظنَآ مِن شتَاات الأمر ، ومَس آلضُر وضيقّ آلصَدر ، وعذآبّ آلقبر وَحلوُل آلفقر وَتقلب آلدهر ... وُآلعُسر بعد آليُسر . . أتساءلُ دائِمًا لمَ نبكي عندما يموتُ لنا قريبْ .. ألم يكن من الأنسب أن نفرحَ له لأنّ خطوتُه باتت إلى الجنّة أقرب إن ششآء الله ! لطالما بقيَت كلمة على شفتي مفادها : لاتبكو عليّ عندما أرحل , لا تبكوا عَلى أحبابكم .. يُؤلمهم أن يروا هذا الحُزن العميق في أعينكم صَدِّقوني يُؤلمهم , مثلمَا يُؤلمهم فِي حَال حَياتهم ذلك كثيرًا .. عِدوني ألا تبكوا على قريبٍ منكم عندما يَرحَل ! , لأجلِ الذكرى الطيِّبة , لأجلِ أنّ الجنّة أقرب ممّا تتخيّلون إن ششآء الله.. ومَن أفضل مِن حَبيبنا محمَّد ( صلى الله عليه وسلم ) ؟ ومَن أكثر الخلق نفعًا مثل محمَّد ( صلى الله عليه وسلم ) ؟ مُحمَّد صلى الله عليه وسلم مات ,, إذن هذهِ الحياةُ سَخيفة إلى أبعدِ حدّ وتافهة , مَن رَحل عَنها رَحل لدارٍ أفسح , وأبقى .. لمَ نبكي ؟ أُحسنُ الظَّنّ بالله كثيرًا , ثق أنّه سيجمع الأحباب جمعًا أجمل.. سيأتي بكلِّ نصفٍ لنصفه , سيذكِّرنا بكاءاتنا هذه , ويقول : هل مرّ بك بؤس قط ؟ وننسى كلّ مَاحدثَ ونقولُ بصوتٍ عال : لا أبدًا أستودعُ الله أحبابي دائِمًا , و أبشِّرهم أنّ الجنّة أقرب بأذن الله .. فقط لا تبكوا على أحدٍ يحبّكم وتحبّوه , نحنُ مسلمون ونعلمُ الشيء الّذي بإمكانهِ أنْ ينفع أكثر مِن البكاء .. ضمّوا أيديكم بالدُّعاء , وأرسلوه للسماء ؛ ولا تبكوا .. وقولوا : إلى الجنّة وعيشٍ لا يبلى .. ! اللهم آآمين ,, ! قبل النوم ! كل الآفكآر تأتي مرة وآحدة . . و كأن ذآكرتنآ تقوم بـ عرض سنآريوا جديد مكرر بـ نفس الوقت ،، سآمحوآ وآرخوآ جفونكم المتعبة بـ نقاء , بـ طيب !! آجعلوآ نوآيآكم : [ سليمة ، صآدقة ، صآفية ] آتركوآ الخلق / لـ الخآلق ! تنآسوآ همومكم بـ آمل و آسمعوآ نبض قلوبكم بـ هدوء .. " تذكروآ كل لحظآتكم الجميلة و آبتسمووآ " سيأتي الله بـ صبآح يومٍ جديد يبتسم لكم ايضاً إن ششآء الله احسنوآ الظن , اسألوآ الله من فضله و آقرؤوآ آذكآركم اليومية .. لا أريدُ أن أكون خيراً ولا شراً مما أنا ,, إذا لم تكن في العشرين من عمرك قوياً فلا تنتظر القوة بعد ذلك.. فهي لن تأتي . و إذا لم تكن في العشرين من عُمركَ ذكياً فلا تنتظرَ الذكَاءَ بعد ذلك , فهو لن يأتي . و إذا لم تكُن في الأربعينَ مِن عُمركَ غنياً فلا تنتظرَ الثروَة بعدَ ذلك .. فهيَ لن تأتيَ أبداً . رسول حمزاتوف • إن الناس لاينظرون إلى الوراء ولا يلتفتون إلى الخلف؛ لأن الريح تتجه إلى الأمام، والماء ينحدر إلى الأمام، والقافلة تسير إلى الأمام، فلا تخالف سنة الحياة. د. عائض القرني قَال مُحمد بن مُناذر : كنتُ أمشي مع الخَليل بن أحمد فَأنقطعَ نِعلي، فمَشيتُ حَافياً، فَخلعَ نِعليه وحَملهَا يَمشِي مَعي .. فَقلتُ له: مَاذا تَصنعْ ؟ فَقال: أوَاسِيكَ فِي الحَفَاء .! "إنَّمَا المُؤمِنونَ إخْوَة" حِيْنَ أَتَأَمَّلُ اتِّسَاعِ الْسَّمَاءِ ، أَدْرَكَ أَنَّ الْضِّيْقَ سَيتلاشَى ! وَابْتَسَمْ .. !! لِأَنِّيَ أَجْزِمُ أَنَّ الْحُزْنَ إِبِتِلَاءً ، وَأَنَّ الْلَّهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمِا ابْتَلَاهُمْ ! سَأعترف .. رُبما تشكلت دمعه شآرده لا تتقن فن الإختباء وأحكمت اغلاق اجفاني لكي لا تسقط .. لأنك لا تستحق ! أحياناً.. يبدو أنّ الخير الذي تفعله تجاه أحدهم غير ملحوظ و غير مُقدّر ! أو غير مُنتظر منك أصلاً وغير مُتبادل أيضاً! ذلك يجعلك تشعر أن كُل ما فعلته أو ستفعله أو لا زلت محافظا عليه غير ذا قيمة .. إلى أن تقرأ : ”وما تفعلوا من خير فإن الله به عليم “ هُنا يُصبح لكلِ شيء قيمة اللهم جمعة سبقت قد ادبرت ونسي عبدك ما عمل فيها فأحصيته عليه . اللهم ما احصيته عليه من عيوب فأسدل عليها جلابيب سترك وما احصيته عليه من ذنوب فاغسلها بفيض مغفرتك وهذه جمعة قد اقبلت فأعنا جميعا يا ربي يا رحيم اللهم آآميين .. دائماً يستطيع الأطفال أن يعلموا الكبار ثلاثة أشياء: السعادة بلا سبب ، الإنشغال بشيء ما ، معرفة كيف يطلبون بكل قوة مايرغبون فيه . . أجمل هندسه ..بـ آلحيآهَ أن تبنيِ جسراً مـِن الإّمل ... فوَوق بحيرة مـِن ألـمّ .. أسَلوب رآقي ، و بسمه دافئة ، ونبرة هَادئة . تَجعل مَنْ يُخطئ بِـ حقك يَكره وجوده في هذه الحَيـاة .. ليس الگبير من يَراهُ الناسُ گبيراً . . بل الگبيـرُ من ملأ قلوب أحبابــہ ; . . . . أدباً و خلقاً ﭑفضْل ډليل على حسن ﭑدبْڳ هُۆ ٱڼَ ٺتحمْل سّۆء ﭑدب غيرڳ حينمآ نكونَ مبلليّن بـِ الذكرىَ .. و نفآجئ ببرد الحنينَ القآرصَ كل مآَ نحتآجھَ : مدفئھَ نسيآنَ و وشآحَ صبر .. ! إذا إنتابك العسر فَـ ﻻ تسرَح .. وإذا مسّك الضُر فَـ لا تكرَه .. ورتّل : { أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ } قد يآتي الموت فجآة .. و يخطف آنفاسي لتلگ الحفره آلمظلمه .. فآعتذر إن أسئت آليگ .. وآعتذر آليك إن حملت علي ولو ذرة عتب أو غضب .. واعتذر آليگ أن كنت سببا لحزنگ .. .. فتقبل مني آعتذاري .. وگل مآ أطلبه منگ [ مسامحتي آحلآمُنـآ .. هِيَ المكَـآن الوَحيد الذِي لآتُزعِجُنـآ فيه : ( تَطفُلآت الآخرِين ) مآَ زآل يسآوُرنِي يَقيِن أنَ هُناكَ شَيِءء ينتظرُني بَعدَ آلصَبرِ لِ يُبِهرنَي ! فَ يُنسِينَي مَرآرةً آلأمسس وَ بَشِر آلصصآبرِينَ ..! فَ هَذآ وَعدً مِن رَبي .. عندما قرأ قتادة هذه الآيه [ اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى ] قال : سبحانك ربي ما أحلمك و ما أعظمك .... إذا كان هذا حلمك بفرعون القائل : ( أنا ربكم الأعلى ) فكيف حلمك بمن قال : ( سبحان ربي الأعلى ) أن تشرب امرأه (معسل) في مقهى هذا يعد.. انحلال اخلاقي ..! أما أن يتراقص شآب في مرقص ليلي فـ/هذا يعد.. ترفيه..! سحقآآ لمجتمع كهذا ..!!  |
|
 
|
|
07-12-2011, 10:22 AM
|
#3 | |
|
رد: الفراشات تصدعات احرف نرتوي من عذوبتها
طرح رائع يالغلا
لاعدمنا جديدك عوآآفي |
|
|
<IFRAME height=250 src="http://im20.gulfup.com/2012-05-23/1337728630772.swf" width=600 quality="high" loop="false" menu="false" TYPE="application/x-shockwave-flash" AllowScriptAccess="never" nojava="true"></IFRAME>
|
 |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
|
العرض العادي
