ياطعون الوله

ياطعون الويل خفي واســــــــــتحني
... وارفقي بي دام مـــــــاعندي قبول
ياطعون الويل خفي واســــــــــتحني
... وارفقي بي دام مـــــــاعندي قبول
للمواقفـ صيتـ لايمكن يــــــــــــــــدني ...
وللخيانه طبعـ لايمكنـ يــــــــــــزول
لي وليفن يـــــــــاعربـ قدرهـ سجني
... واستباح بقدره الـــــــــغالي قفول
كــــــــــــــل ماناديتـ قدوهـ صد عني
... وانـ تركتهـ حن قلبي للوصــــــــول
في بعادهـ عشت عيشه مـــاتهني
... وفي وصالهـ زود اطنان الحـــــمول
مافهمني صاحبي لا مـــــــافهمني ...
مافهم مقصود في بالي يــــــحول
مـــــادرى انهـ في عيوني مستكني
... بينـ رسم اهدابها وايا الســــــبول
شايله وسط الحشاءمن صغر سني
... وصاينه عن كل من خـــــلفه يقول
هو نسى اني من طعونه مستدني
... هونسى ان الجسم بأسبابه نحول
شاقني واشقى حــياتي وامتحني
... واســتطاب العيش بعدي بالسهول
كــــــــــــم تمنيتهـ بقربي يحتضني
... وكم تمنيت الــــــــسعادهـ له تعول
لـــــكن اتمنتـ واكثـــــــــرت التمني
... وفي النهايه ماوجدت الا الــــخذول
بــــــــــــلغوه ان الخوااافي يوصلني
... وان صبري فاض لايمكن يطــــــــول
وبلغوه اني تجاهه خــــــــاب ظني
... بعد طعنه واااضحه جـــــات بذهول
والله ان الـــــــــعز لي والجود فني
... والـــــــــــــكرامه داخلي دايم تجول
بس ماحصلت مــــــــثله مجهلني
... والــــــــــبعاد انسب طريقهـ للعذول
بس ماحصلت مــــــــثله مجهلني
... والــــــــــبعاد انسب طريقهـ للعذول
كــــــــــــم تمنيتهـ بقربي يحتضني
... وكم تمنيت الــــــــسعادهـ له تعول
لـــــكن اتمنتـ واكثـــــــــرت التمني
... وفي النهايه ماوجدت الا الــــخذول
لـــــكن اتمنتـ واكثـــــــــرت التمني
... وفي النهايه ماوجدت الا الــــخذول