عرض مشاركة واحدة
قديم 06-08-2011, 12:07 AM   #1


الصورة الرمزية يادنيا اعذريني
يادنيا اعذريني غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 260
 تاريخ التسجيل :  Aug 2009
 أخر زيارة : 09-22-2012 (04:55 PM)
 المشاركات : 1,060 [ + ]
 التقييم :  2972
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي قصه مؤلمه بالصور



قصه مؤلمه بالصور




كان كومار يمشي في حاله


بين شوارع الهند


وفجأه








اطلق عليه مجرم الرصاص



واخترقت الرصاصه ظهره


وتمركزت في قلبه على طول









المجرم هرب


وصار كومار المسكين يصارع الموت


وفكر ؟


ماذا عساه أن يفعل في آخر لحظات حياته


قبل أن يدركة الموت .. فقرر


أن يسير إلى البيت









فنهض..


والدماء تسيل من قلبه


(( وهو يصارع الموت))










فقرر أن يتوجه إلى أقرب محل للأنترنت ..


فجلس والطلقة بين احشاءه


(( وهو يصارع الموت))












ومن حسن حظه أنه أخيرا تعرف على فتاة


فتواعدوا ..


وذهب للمطعم والرصاصه تعصر قلبه


(( وهو يصارع الموت))













كان كومار شاطر


سيطر على كوماري واخذ قلبها


فقرروا ان


يتزوجوا ودمه يسيل من قلبه إلى الركب


(( وهو يصارع الموت))









وبعد تسع شهور


أنجبت له ولد وسمياه


راج..


(( وهو يصارع الموت))











تحامل على نفسه وذهب إلى المستشفى ليراه


وبعد خمس سنوات كبر راج


وعلمه كومار لعب الكوره


(( وهو يصارع الموت))









فنشأ راج سعيدا بتربيه صالحة


وبعد اربع سنوات


حصل على البكالريوس


وذهب الاب كومار لحفل التخرج وهو ملطخ بالدماء


(( وهو يصارع الموت))










وبعد عشر سنوات من العمل الناجح


تعرف الابن راج على فتاة وقرر أن يتزوجها


فذهب الاب كومار للزواج وهو ممتلئ بالدماء


والرصاصه تكاد تخنقه وتوقف قلبه


(( وهو يصارع الموت))










والحمد لله


اصبح للولد راج طفل صغير


سموه سرندر


واصبح كومار جد


واستحمل الالم وقسوة الرصاصه


وذهب للمستشفى


(( وهو يصارع الموت))









ومرت السنين والايام


وكبر كومار


واصيب بمرض السكري !!


ولم يستطيع ان يغادر فراش المستشفى


فقد فتك السكري بعظامه


ولكنه كان


يستحمل الالم لأجل عائلته


ويستحمل طلقة الرصاصه التي اصابته منذ اربعين سنه


بين ضلوعه المتمزقه


(( ومازال يصارع الموت))












وتقريبااااا خلص الفيلم وهو لسه عايش ,<<<< هههه اكييييد هندي ماعليه شره


هههههههآآآآآي


 

رد مع اقتباس