الليلة التاسعة والعشرووون
حبكِ يجري في دمي وأرددها للسماء ..للارض ..
اكتفيت بما وهبني اياه رب الكون
واكتفيت بكِ أنتي كونا لكوني
شمساً لمجرتي...وجوداً لوجودي...
انتظرت كثيراً
ان ينبثق نجمكِ في سديم ليالي
وطال انتظاري
وطالت حسرتي
وها قد جاء قمري
كل قدري مكتوب على جبينكِ..انتي قدري
أحس ان بداية قصتي معكِ
ليس لها موضوع ولن تعرف النهاية
فقط أهتف صباح مساء
أعشقكِ..أعشقكِ
حبيبتي ...هل تسمعيني
أعشقـــكِ وأحبكِ وحبكِ يجري في دمي
أحبكِ