-*™£ منتدى آل شراحيل بفيفاء£™*-

-*™£ منتدى آل شراحيل بفيفاء£™*- (http://www.sh22r.com/vb/index.php)
-   【 مـنـتـدى مدونتــي الخاصــة 】 (http://www.sh22r.com/vb/f86)
-   -   مدونتى من اختيارى (http://www.sh22r.com/vb/sh22r45099/)

قيس 12-30-2012 10:20 PM

رد: مدونتى من اختيارى
 
اذارأيتَ نفسك تعلّقت بأمرٍ
من أمور الدنيا وأصبح همّك ..!
ضَع يدك على قلبِك وقُل:
اللهم زِد قلبي حُباً وتعلقا وإقبالاً عليك


* صالح المغامسي*

قيس 12-30-2012 10:20 PM

رد: مدونتى من اختيارى
 
خمس خطوات عملية لتدبر القرآن :
1 - افتح صفحات القلب مع فتحك أوراق المصحف هذا ركن التدبر الأكبر .
2 - ليكن بين يديك كتاب مختصر في التفسير كالمصباح المنير .
3 - كثير من السور لها وفضائل خصائص ومقاصد , فمثلا : قبل قراءة سورة الأنعام قف طويلا في معنى الآثار الواردة في فضلها .
4 - اقرأ على مكث , رتل ولا تعجل .
5 - بعد القراءة انظر إلى الأثر , فإن وجدت أثرا في قلبك وإلا فعد رتلها ثانية وثالثة .

قيس 12-30-2012 10:21 PM

رد: مدونتى من اختيارى
 
( يا أيها الَّذِين َ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنْ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا

تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا ) [ الحجرات : 12]


...

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ

الْحَدِيث وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا تَحَسَّسُوا وَلَا تَبَاغَضُوا وَكُونُوا إِخْوَانًا وَلَا يَخْطُبُ

الرَّجُلُ عَلَى خِطْبَةِ أَخِيهِ حَتَّى يَنْكِحَ أَوْ يَتْرُكَ ) (رواه البخاري)


التفسير..قال القرطبي " المراد بالظن هنا التهمة التي لا سبب لها

كمن يتهم رجلاً بالفاحشة من غير أن يظهر عليه ما يقتضيها ، ولذلك عطف

عليه قوله : ( ولا تجسسوا ) وذلك أن الشخص يقع له خاطر التهمة فيريد

أن يتحقق فيتجسس ويبحث ويستمع ، فنهى عن ذلك.



قيس 12-30-2012 10:22 PM

رد: مدونتى من اختيارى
 
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ

رَآنِي النَّبِيُّ ﷺ وَأَنَا أُحَرِّكُ شَفَتَيَّ،


فَقَالَ:"مَا تَقُولُ يَا أَبَا أُمَامَةَ؟"


قُلْتُ : أَذْكُرُاللَّهَ،

قَالَ: "أَفَلا أَدُلُّكَ عَلَى مَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْ ذِكْرِكَ اللَّهَ اللَّيْلَ مَعَ النَّهَارِ؟

تَقُولُ:

الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ،

وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ،

وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ،

وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ،

وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ،

وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ،

وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ،

وَتُسَبِّحُ اللَّهَ مِثْلَهُنَّ "،

ثُمَّ قَالَ: " تُعَلِّمُهُنَّ عَقِبَكَ مِنْ بَعْدَكَ ".


أخرجه النسائي (6/50) ، رقم ( 9994 ( ،

وابن خزيمة (1/371 ، رقم 754) ،

والطبراني (8/238 ، رقم 7930)

وصححه الألباني (صحيح الجامع، رقم: 2615(



هذا الحديث الجميل للأسف هو كنز من كنوز السنة النبوية
المنسية هذه الأيام،

قيس 12-30-2012 10:22 PM

رد: مدونتى من اختيارى
 
سباق من نوع آخر :
السابق إلى ربه حري بأن يرضى الله عنه، تأمل :
{ وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَىٰ }
فإذا قرنت هذه الآية مع قوله صلى الله عليه وسلم - كما في الصحيح - :
"سبق المفردون" ثم فسرهم بأنهم: "الذاكرون الله كثيرا والذاكرات" تحصل لك:
أن أسبق الناس إلى الله هم الذاكرون الله كثيرا، ومن كان كذلك؛ رضي الله عنه.

[د. محمد القحطاني]

قيس 12-30-2012 10:23 PM

رد: مدونتى من اختيارى
 
{ كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ * وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ * وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ * وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ * إِلَى

رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ * فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّى * وَلَكِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى * ثُمَّ ذَهَبَ إِلَى أَهْلِهِ يَتَمَطَّى * أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى

* ثُمَّ أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى * أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى * أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى * ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ

فَسَوَّى * فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى * أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى }


يعظ تعالى عباده بذكر حال المحتضر عند السياق ، وأنه إذا بلغت روحه التراقي، وهي العظام المكتنفة

لثغرة النحر، فحينئذ يشتد الكرب، ويطلب كل وسيلة وسبب، يظن أن يحصل به الشفاء والراحة، ولهذا

قال: {
وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ
} أي: من يرقيه من الرقية لأنهم انقطعت آمالهم من الأسباب العادية، فلم يبق إلا

الأسباب الإلهية . ولكن القضاء والقدر، إذا حتم وجاء فلا مرد له، { وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ } للدنيا. { وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ } أي: اجتمعت الشدائد والتفت، وعظم الأمر وصعب الكرب، وأريد أن تخرج الروح التي

ألفت البدن ولم تزل معه، فتساق إلى الله تعالى، حتى يجازيها بأعمالها، ويقررها بفعالها.

فهذا الزجر، [الذي ذكره الله] يسوق القلوب إلى ما فيه نجاتها، ويزجرها عما فيه هلاكها. ولكن المعاند

الذي لا تنفع فيه الآيات، لا يزال مستمرا على بغيه وكفره وعناده.

قيس 12-30-2012 10:24 PM

رد: مدونتى من اختيارى
 
إن محبة النبي صلى الله عليه وسلم من أعظم الواجبات في الدين
ومن أعظم الحقوق الواجبة علينا تجاهه صلى الله عليه وسلم
على هذا دل القران والسنة من هذه الأدلة:

قوله تعالى:{قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ
وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم
مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ
وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ }(التوبة24)



دلت هذه الآية على وجوب محبة النبي صلى الله عليه وسلم وليس كذلك فقط
بل يجب أن تكن هذه المحبة مقدمه على كل محبوب([1]) كا لأب والابن والأخ ...الخ



قال القاضي عياض:"كفى بهذه الآية حظا وتنبيها ودلالة وحجة على لزوم محبته
ووجوب فرضها واستحقاقه لها صلى الله عليه وسلم؛
إذ قرع تعالى من كان ماله وأهله وولده أحب إليه من الله ورسوله
وأوعدهم بقوله تعالى (فتربصوا حتى يأتي الله بأمره) ثم فسقهم بتمام الآية
و أعلمهم أنهم ممن ضل ولم يهده الله"

قيس 12-31-2012 03:17 AM

رد: مدونتى من اختيارى
 
قد تمر أوقات تنهزم فيها الأمة وتضعف،
لكن لا يمكن أن تمر لحظة واحدة ينهزم فيها هذا الكتاب؛
لأن الله يقول :
{وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ}.
[محمد الراوي]

قيس 12-31-2012 03:18 AM

رد: مدونتى من اختيارى
 
حدث بيني وبين أحد إخوتي سوء تفاهم؛ فأرسل رسالة جوال تحمل: اتهامات باطلة، وظنونا سيئة، وكلمات مؤلمة؛ فغضبت وكدت أن أدفع الإساءة بمثلها، فقرأت قول أحد ابني آدم :
{ لَئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ ... }
الآية، فعلمت أن المؤمن يجب أن يجعل خوف الله نصب عينيه، ولا تغلبه حظوظ النفس، وتأخذه العزة بالإثم؛ فآثرت كظم غيظي، والعفو عنه، والإحسان إليه.

{من رسائل جوال تدبر}


قيس 12-31-2012 03:19 AM

رد: مدونتى من اختيارى
 
{ إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ }

ومن لطائف القرآن : الاقتصار في وصف ( سَرِيعُ الْعِقَابِ ) على مؤكد واحد، وتعزيز وصف ( الغفور الرحيم ) بمؤكدات ثلاثة وهي : إن، ولام الابتداء، والتوكيد اللفظي؛ لأن ( الرحيم ) يؤكد معنى ( الغفور ) : ليطمئن أهل العمل الصالح إلى مغفرة الله ورحمته، وليستدعي أهل الإعراض والصدوف إلى الإقلاع عما هم فيه.

{من رسائل جوال تدبر}



الساعة الآن 04:10 PM

Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
SEO by vBSEO sh22r.com