![]() |
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
ويرمي الجمرات الثلاث يوم الحادي عشر بادئاً بالصغرى ثم الوسطى ثم الكبرى وكذلك في اليوم الثاني عشر.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
ويبدأ وقت الرمي من الزوال (بعد صلاة الظهر) إلى طلوع الفجر.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
وإذا رمى الجمرة الصغرى سُنَّ له أن يتقدم قليلاً عن يمينه، ويقوم مستقبلاً القبلة رافعاً يديه يدعو.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
وإذا رمى الجمرة الوسطى سُنَّ له أن يتقدم، ويأخذ ذات الشمال ويستقبل القبلة، ويقوم طويلاً يدعو رافعاً يديه.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
= ولا يقف بعد جمرة العقبة وهي الجمرة الكبرى.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
فإن أراد أن يتعجل فإنه يجب عليه أن يخرج من منى يوم الثاني عشر قبل غروب الشمس.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
فإن غربت عليه الشمس في منى مختاراً، وجب عليه مبيت ليلة الثالث عشر في منى.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
ثم إذا أراد أن يرجع لأهله وبلده وجب عليه أن يذهب لمكة ليطوف طواف الوداع، ويجعل آخر عهده بالبيت الطواف، ويسقط هذا الطواف عن الحائض والنفساء.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
الأصل في ذلك كله حديث جابر (رضي الله عنه) المشهور في صحيح مسلم برقم (1216).
وصلى اللهم وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
إنَّ في الحجِّ مجالاً واسعاً لإصلاح النفوس وتهذيب القلوب وزيادة الإيمان، وكم في الحجِّ من الدروس الرائعة والعبر المؤثّرة في إقبال القلوب على الله، وشدََّّة رغبها ورهبها ورجائها وخوفها، وكثرة رجوعها وإنابتها، فكم من دمعة صادقة في الحجِّ أُريقت، وكم من توبة نصوح قُبلت، وكم من عثرة أُقيلت، وكم من خطيئةٍ حُطَّتْ، وكم من دعاء خاشع أجيب، وكم من رقبة من النار أُعتقت. وعندما نتأمَّل نصوصَ الكتاب والسنَّة المتعلِّقة بالحجِّ نجدُ فيها من الضوابط العظيمة والتوجيهات الحكيمة التي تحقِّق للعبد صلاحاً وزكاءً في حجِّه، بل في حياته كلِّها، كقوله تعالى: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ}(1). فكم في هذه النواهي {فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ} من دعوة وتوجيه إلى كبح جماح النفس والحدِّ من ميلها إلى رغباتها وشهواتها، وكم في قوله سبحانه: {وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ} من دعوة إلى المسارعة في فعل الخيرات والمسابقة لأداء الطاعات، وكم في قوله: {وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى} من دعوة لأخذ الأُهبة والاستعداد بالتَّزوُّد ليوم المعاد، كشأن المسافر الذي يأخذ زاده معه في سفره. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
قال ابن القيم رحمه الله: (( الناسُ منذ خُلقوا لم يزالوا مسافرين، وليس لهم حطٌّ عن رحالهم إلاَّ في الجنَّة أو النار، والعاقل يعلم أنَّ السفرَ مبنيٌّ على المشقَّة وركوب الأخطار، ومن المحال عادةً أن يطلب فيه نعيماً ولذَّةً وراحةً، إنََّّما ذلك بعد انتهاء السفر )) (2). اهـ.
إلاَّ أنَّ العبدَ يأتيه في هذه الحياة من الصوارف والشواغل والمُلهيات ما يشغله عن أخذ الزاد ليوم المعاد، ويذهبُ جدةَ إيمانه وجماله وحيويته، بل لقد أخبر النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم أنَّ الإيمانَ قد يَخْلَقُ في جوف الإنسان، فيحتاج العبدُ إلى تجديده والسعي في تقويته، روى الحاكم في المستدرك والطبراني في المعجم الكبير عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إنَّ الإيمانَ لَيَخلَقُ في جوف أحدكم كما يَخلَقُ الثوبُ، فاسألوا الله أن يُجدِّدَ الإيمانَ في قلوبكم ))(3)، فوصف عليه الصلاة والسلام الإيمانَ بأنََّّه يَخلَق كما يخلَق الثوب، أي: يبلى ويضعف ويدخله الوهن والنقص من جرَّاء ما يلقاه العبدُ في هذه الدنيا من فتن ومُلهيات، وما يقع فيه من معاصٍ وذنوب، وأرشد عليه الصلاةُ والسلام إلى تعاهد الإيمان والعمل على تقويته، وسؤال الله زيادته وثباته، والله تعالى يقول: {وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُولَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ (7) فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَنِعْمَةً وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ}(4)، فمن الخير للعبد أن ينصح لنفسه في إيمانه الذي هو أغلى شيء لديه وأثمنُ شيء عنده، وخيرُ زاد يلقى به ربَّه سبحانه وتعالى. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
ومجالات تقوية الإيمان وأسبابُ زيادته عديدةٌ ومتنوِّعةٌ، ومن هذه المجالات العظيمة الحجُّ، فهو يهدمُ ما كان قبله، والمبرورُ منه ليس له جزاء إلاَّ الجنَّة،
ومن أدََّّاه بلا رفث ولا فسوق خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمُّه، وهو ينفي الذنوب كما ينفي الكيرُ خبَثَ الحديد، كما صحَّت بذلك الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
وكم كان الحجُّ نقطةَ تحوُّلٍ في حياة كثير من الناس من سيِّءٍ إلى حسن، ومن حسن إلى أحسن، والشواهدُ على هذا والوقائعُ المؤكِّدةُ له تفوق الحصر.
وكم من حاجٍّ تحرَّى مواطنَ الإجابة في الحجِّ ومدَّ يديه إلى ربِّه خاشعاً متذلِّلاً طامعاً في فضله العظيم، وسأله أن يُجدِّد الإيمانَ في قلبه وأن يثبته عليه، وأن يصرفَ عنه الفتنَ ما ظهر منها وما بطن، وأن يُصلح له دينَه ودنياه وآخرته، وأن يُزيّنه بزينة الإيمان، وأن يجعله من الهُداة المهتدين. والله عزَّ وجلَّ لا يُخيبُ عبداً دعاه ولا يردُّ عبداً ناجاه، وهو القائلُ سبحانه: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ}(5)، وثبت في الحديث عن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم أنَّه قال: (( الحُجَّاجُّ والعُمََّّار وفدُ الله، دعاهم فأجابوه، وسألوه فأعطاهم ))(6). |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
فأجابوه، وسألوه فأعطاهم ))(6).
فحريٌّ بمَن أكرمه الله بالحجِّ أن يكون في حجِّه مخبتاً لربِّه متواضعاً لجَنَابه، منكسراً بين يديه، يرجو رحمتَه ومغفرتَه ويخاف عذابه ومقتَه، تائباً من كلِّ ذنب اكتسبته يداه، ومن كلِّ خطيئة مشت إليها قدماه، مُكثراً من الذِّكر والدعاء والاستغفار والتضرُّع؛ لينقلب من حجِّه خير منقلب، وليعودَ إلى أهله وبلده على خير حال، فيبدأ صفحةً جديدة في حياته، عامرةً بالطاعة والصلاح والاستقامة، بقلب مطمئنٍّ ونفس منيبة وفؤاد مخبت، سائلاً ربَّه الثبات على الإيمان والسلامةَ من الفتن. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
أليس من الجدير بالحاجِّ أن يتنبَّه لهذا الأمر الجلل العظيم، ليربحَ من حجِّه ويستفيد، ولا سيما مع كثرة الأمور التي تضعف الإيمان في هذه الحياة، فما بالنا لا نستفيد من هذا الباب المبارك لتقويته وتتميمه وتكميله، فإنَّ الحجَّ إيمانٌ، وما يقع فيه من مواهب وكمالات كلُّ ذلك كمالٌ في الإيمان وقوَّة.
والعبدُ المؤمن الموَفَّق لا يزال يسعى في تحقيق أمرين عظيمين ومَقصَدين جليلَين: أحدهما: تحقيق الإيمان وفروعه والتحقق بها علماً وعملاً. والثاني: السعي في دفع ما يُنافيه وينقضه أو ينقصه من الفتن الظاهرة والباطنة، ويُداوي ما قصر فيه من الأول، وما تجرَّأ عليه من الثاني بالتوبة النصوح، وتدارك الأمر قبل فواته |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
وتأمَّل هذين الأمرين في قوله تعالى: {فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ}(7)، فذكر سبحانه الأمرين دفع المفسدات والمنقصات، والسعي في تحصيل الخيرات والكمالات.
نسأل الله جلَّ وعلا أن يُصلحَ لنا جميعاً ديننا الذي هو عصمة أمرنا، وأن يُصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا، وأن يُصلح لنا آخرتنا التي فيها معادنا، وأن يجعل الحياة زيادة لنا في كلِّ خير، والموت راحة لنا من كلِّ شرٍّ، وأن يزيننا بزينة الإيمان، وأن يجعلنا هُداةً مهتدين غير ضالِّين ولا مُضلِّين، إنََّّه سبحانه سميع الدعاء، وهو أهل الرجاء، وهو حسبنا ونعم الوكيل. *** (1) سورة البقرة، الآية: 197. (2) الفوائد (ص:190). (3) المستدرك (1/4)، وصححه الألباني ـ رحمه الله ـ في صحيح الجامع (1590). (4) سورة الحجرات، الآيتان: 7، 8. (5) سورة البقرة، الآية: 186. (6) رواه البزار في مسنده كما في كشف الأستار (1153)، وحسَّنه الألباني ـ رحمه الله ـ في السلسلة الصحيحة (1820). (7) سورة البقرة، الآية: 197. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
فرض الله على عباده الـحـج مرة في العمر لقوله تعالى. ((ولِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ البَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إلَيْهِ سَبِيلاً ومَن كَفَرَ فَإنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ العَالَمِينَ)) [آل عمران:97]. والحج طاعة لله وتزكية للنفس وتطهير للعبد من الذنوب والخطايا ، وهو مؤتمر إسلامي جامع تتوافد إليه الجموع من كل بقاع الأرض.
المناسب أن نستعرض في هذه الـعـجالة بعض الجوانب الطبية الهامة ، إذ أن هذه الجموع الهائلة من الناس، قد تكون فريسة سهلة لشتى أنواع الأمراض والأوبئة ، لذا وجب على الحاج معرفة كل ما يتعلق بحمايته من الناحية الصحية. وسنبدأ بأكثر الأمراض انتشاراً في موسم الحج يجمعها عامل مشترك هو شدة الازدحام. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
الرشح والزكام:
سببهما حمات راشحة (فيروسات) مـتـنـوعـة ، والـوقـايـة ممكنة عن طريق تجنب التبول الحراري المفاجئ ، والابتعاد عن مواجهة التكييف والتـبـريـد الـمباشر ، وتجنب العطاس والسعال في مواجهه الآخرين ،وإلقاء المناديل ، وإتلافها في أماكن خاصـة ، والابتـعـاد ما أمكن عن لمس المصابين بالمرض واستشارة الطبيب للعلاج. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
التهاب الطرق التنفسية العليا:
سواء كان صحي أو جرثومي فإن أسبابه مشابهة لما سبق ذكره غير أن الوقاية يجب أن تطبق بصرامة أكبر ،وفي حالات دقيقة قد تحصل بعض الإصابات "بذات الرئة" وتكون هنا الإصابة أكثر شدة ، وتتطلب علاجاً صارماً. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
التهاب المعدة والأمعاء:
وأسبابها غذائية ، طفيلية ، حمية ، فيروسية ، جرثومية ، وأعراضه غثيان وقيء ، آلام بطنية ،إسهالات ومتكررة ، وربما صداع وارتفاع حرارة ، والوقاية منها تكون بالاهتمام بالنظافة العامة والخاصة:غسل الأيدي ، غسل الفواكه والخضار ، تجنب تناول الأطعمة غير المطبوخة جيداً والتي يشتبه بتلوثها ،عدم تناول الألبان ومشتقاتها دون التأكد من صحة تعقيمها وتواريخ انتهاء صلاحيتها ، عدم تناول الأغذية والسوائل بأوعية وأوان غير نظيفة ، أو أنها استخدمت من قبل آخرين ،تناول المياه الصحية من مصادرها الرئيسية الخاضعة لرقابة صحية. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
داء السماط:
ويحصل نتيجة التعرق الشديد والاحتكاك المستمر لثنيات الجلد مما يحدث انسلاخ واحمرار الجلد خاصة عند البدينين ولا سيما بين الفخذين ، وتحت الإبطين ، وتحت الثديين عند النساء ، وتكون الوقاية بتخفيف حالة التعرق والاحتكاك بتجنب المشي طويلا وقت الحر ما أمكن ، لبس السراويل الداخلية الطويلة لمنع الاحتكاك (خارج أوقات الإحرام) ، استعمال المياه الباردة لغسيل المنطقة المعرضة للاحتكاك ، استعمال بعض الوصفات والمراهم الطبية. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
تشقق القدمين:
يظهر نتيجة المشي المستمر بالأحذية الكاشفة للأعقاب (الصنادل) والتعرض للأتربة والأغبرة مما يؤدي إلى جفاف الطبقة المتقرنة من الجلد ثم إلى التشقق ، والوقاية منه بغسل القدمين وتجفيفهما جيدا ، لبس الجوارب (خارج أوقات الإحرام) مما يخفف تعرضها للأتربة والأغبرة، الضغط بكل القدم على الأرض واستعمال مراهم مطرَّية. 6 |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
الآلام والقولنجات الكلوية:
نتيجة فقدان السوائل والحر الشديد يتعرض البعض لحدوث القولنجات الكلوية وآلام الخاصرتين والحصى الكلوية أو ذلك لزيادة ترسب الأملاح والتبلورات بالطرق البولية نتيجة زيادة كثافة البول لا سيما عند من لديهم استعداد لذلك ، ولتجنب هذه الآلام ينصح الحاج بشرب سوائل بكمية كبيرة لا تقل عن 3 - 4 لترات يومياً ، تجنب التعرض للتعرق الغزير والحر الشديد قدر الإمكان ، مراجعة الطبيب بظهور الأعراض ، اتباع الإرشادات الطبية لمن لديه سبب مهيأ لحدوث الحصيات الكلوية. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
متلازمات فرط ارتفاع الحرارة والإعياء والإنهاك الحراري وضربات الشمس:
سببه المباشر الرئيسي هو التعرض للحرارة الشديدة وأشعة الشمس ، وتبدأ الأعراض عادة بالحالات الخفيفة ثم مرحلة الإعياء الحراري وهو أكثر حالات فرط الحرارة حدوثا، وقد يرافقه صداع وضعف ودوار وغثيان وقلة شهية وربما ميل للإغماء ، أما الحالة الأشد خطورة فهي حمى الحر أو ضربة الشمس ، وتبدأ أعراضه بتوقف وتعطيل آلية التعرق نتيجة تعطل، الجهاز المنظم للحرارة ، فيشكو المريض من صداع ودوار وإغماء وآلام بطيئة ، ومن ثم فقد الوعي الذي قد يحدث من البداية وتكون الوقاية بتجنب الخروج ما أمكن أوقات الحر الشديد ، استعمال المظلات والخيم والحواجز للوقاية كل حر الشمس ، شرب المياه والسوائل وخاصة المياه الصحية الغنية بالأملاح والشوارد لتعويض ما فقد منها بالتعرق، الانتباه لظهور أول بوادر وأمراض متلازمات الحر بالبدء بعلاجها فورا. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
ومن النصائح الطبية العامة التي يجب على الحاج أخذها بعين الاعتبار:
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
اتباع الإرشادات الصحية لاسيما من جهة النظافة العامة والخاصة.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
تناول الأطعمة والسوائل والمشروبات والألبان النظيفة والمعقمة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
تجنب التعرض للحر وأشعة الشمس المباشر واستعمال المظلات والاتقاء بأماكن الظل مع محاولة التلازم بين التكييف والتبريد بشكل مناسب وبدون تعرض لتيار المكيف المباشر.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
تبليل الجسم والرأس الوجه والأطراف بالماء البارد بين الفينة والأخرى.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
استشارة الطبيب ومراجعة المراكز الطبية القريبة بمجرد الشعور بأي إنهاك أو إعياء أو أعراض مرضية لأخذ التدابير العلاجية والوقائية في مرحلة المرض المبكرة.
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
الانتباه والإسراع بنقل المريض لأقرب مركز صحي أو مستشفى
خاصة بحالة ضربة الشمس مع وضعه في جو بارد واستعمال كمادات باردة. وفي الختام نسأل الله عز وجل أن ييسر على الحجاج أداء الفريضة ، وأن يقيهم ويحفظهم بحفظه ورعايته ، وأن يتقبل منهم عملهم ويكتب لهم به حجا مبروراً وسعياً مشكوراً وذنباً مغفوراً ، وأن يعيدهم إلى أهليهم وذويهم سالمين غانمين. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
الساعة الآن 08:51 AM |
|
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
SEO by vBSEO
sh22r.com